المؤلف الرئيسي: | الحربي، فهيد شلوه محمود (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | عبدالكريم، خالد حمدي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 1 - 281 |
رقم MD: | 993597 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية العلوم الاسلامية |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يتناول هذا البحث مشكلة تعدد الأقوال في المذهب الحنبلي، والتي تشكلت في صورة كثرة الروايات عن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله. والباحث يرى أن أسباب هذه المشكلة: منها ما يتعلق بإمام المذهب ومؤسسه، ومنها ما يتعلق بالتلاميذ والأصحاب، وجعل البحث يدور حول هذين القسمين، فبحث في أنواع الأقوال والتخريجات، فعرفها، وبينها، ليسهل بعد ذلك تمييزها، والحكم عليها، والنظر في أسباب تعددها، وآثارها الفقهية، ومن ثم وضع الضوابط المناسبة لصحة قبول نسبتها إلى المذهب كأحد الأهداف الرئيسية التي يسعى إليها الباحث في هذه الرسالة، مستخدما منهجا تحليليا للوصول إلى تلك الضوابط. وقد تبين من خلال البحث أن من الروايات ما لا تصح نسبتها إلى الإمام، ومنها ما هو ثابت عنه ولكنه مجمل في عبارته فاختلف الأصحاب في مراده منها، فكل من فهم فهما جعل ذلك رواية عنه. ومن الروايات ما كان في ظاهره التعارض لتوارده على مسألة بعينها، فهو إما أن يكون قد رجع عنه وهذا يتعلق بأصول مذهبه، أو أنه قد أفتي به في وقت دون وقت؛ أو اختص بجواب سائل دون سائل، وهذا يتعلق بحال المفتي أو المستفتي، وقد تبين أيضا أن من التخريجات ما لا يصح نسبته إلى الإمام كالتخريج على فعله أو مفهوم المخالفة المأخوذ من كلامه، وتفاصيل ذلك كله بحث في هذه الرسالة. |
---|