LEADER |
03183nam a22002177a 4500 |
001 |
1737188 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 536200
|a أرندت، لحنة
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a العنف وأزمة الإنسان الحديث:
|b قراءة في كتاب "في العنف"
|
260 |
|
|
|b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|c 2017
|
300 |
|
|
|a 188 - 202
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e كشف البحث عن العنف وأزمة الإنسان الحديث، وذلك من خلال قراءة في كتاب ( في العنف) لحنة أرندت. وبدايةً فلم يكن من باب المصادفة أن تؤلف أرندت في موضوع العنف، وهي التي أفردت كل كتاباتها للنظر في السياسة والارتفاع بها إلى مستوى الشرط المحدد للوجود الإنساني في هذا العالم، وقبل أن تعقد الفيلسوفة دراسة أفردتها للنظر في مفهوم العنف، وتشخيص مقدار اكتاسح مختلف قطاعات الحياة الإنسانية في المجتمعات الحديثة، كانت أبرز عناصر تصورها لهذا المفهوم قد تحصلت عندها في خضم تحليلها لمظاهر أزمة الإنسان الحديث، كما تجلت في المد الشمولي وغيره من الظواهر السياسية المؤثثة للأزمنة الحديثة. ولذلك فقد تطرق البحث لهذا الكتاب من خلال نقطتين، الأولى تحدثت عن العقل العلموي بوصفه أساساً للعنف، وبينت أن هذا هو السياق العام الذي يمكن أن نقرأ من خلاله كتاب ( في العنف)، إذ لا يتعلق الأمر بعمل معزول عن هواجس الفكر الفلسفي المعاصر التي تمخضت عن الهوس بالسياسة ودورها في توجيه مصير الإنسان في القرن العشرين. والنقطة الثانية بينت أن السياسة خير مدخل لفهم العنف، فأرندت تفضل التفكير في العنف من خلال طرحه داخل الساحة السياسية، أي النظر إليه من جهة علاقته بالسياسة التي تبقى عندها جوهر الشرط الإنسان بإطلاق. وختاماً فإن العنف هو رد فعل غاضب على اختلال ميزان العدالة، أي إنه موقف غضب من واقع سياسي معين، ولذلك فهل نفهم أن العدالة قادرة على حمايتنا من العنف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|
653 |
|
|
|a الإنسان الحديث
|a العقل العلموي
|a ظاهرة العنف
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 009
|f Albāb
|l 011
|m ع11
|o 2049
|s ألباب
|v 000
|x 2421-9983
|
700 |
|
|
|a فازيو، نبيل
|e عارض
|9 287551
|
856 |
|
|
|u 2049-000-011-009.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 994513
|d 994513
|