المصدر: | مجلة المسار |
---|---|
الناشر: | إتحاد الكتاب التونسيين |
المؤلف الرئيسي: | المباركي، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع117 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | أفريل |
الصفحات: | 72 - 90 |
ISSN: |
0330-8200 |
رقم MD: | 994659 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"ناقش المقال قصيدة نمنمات على عظام سنمار للشاعر محمد عمار شعابنية. أشار المقال أن الشعر لدى الشاعر العراقي سامي مهدي هو مزيج من الرؤية والحلم والذاكرة، والقصيدة هي مزيج بين الوعي واللاوعي. جاءت ثريا النص والمغاني والمباني والتناص في النص (العنوان) تنتصر فيه النمنمات الفنية على جثة سنمار المأزوم فتتضح من البداية ثنائية الإبداع والأوجاع. وقدم المقال تعريفا بـ سنمار المهندس الذي بنى الخورنق للملك النعمان بن امرئ القيس ثم ألقاه من أعلى ليسقط ميتا. وتطرق المقال إلى مفهوم المغاني حيث تعتبر المغاني مصطلح فني أكاديمي نثر طيبه أستاذ الأجيال التونسية (توفيق بكار) في كتابه (شعريات عربية) عند مغازلته نونية الشاعر العربي القديم بشار بن برد، وهي ما يحيل على المباني الجميلة ونحوها والغانية هي المرأة الحسناء التي تستغني بجمالها عن الحلي. عرضت المباني في قصيدة نمنمات على عظام سنمار كثافة الصور الفنية وهي قوام القصيدة ومصدر بهائها بل هي لب الشعر وإلا تحول إلى نظام سخيف. تناول مفهوم تعالق النصوص وهو ارتباطها ببعضها البعض ارتباطاً وثيقاً على وزن (تفاعل). واختتم المقال بالتأكيد على أن الشاعر التونسي محمد عمار الشعابنية مهوس بالإبداع راصد طوفانة الأوجاع لغاية الإمتاع متقن مختلف الكتابة الشعرية وتقديمه لنا متعة (نغماً وصوراً ومباني ومعاني) في قصيدة نمنمات على عظام سنمار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|---|
ISSN: |
0330-8200 |