ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قاعدة اليقين لا يزول بالشك وتطبيقاتها في بعض أبواب العبادات: مديرية بسيلا: جمهورية بنين نموذجا

المؤلف الرئيسي: لاول، فافنا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو بكر، عمر علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: كوالالمبور
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 64
رقم MD: 994741
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة المدينة العالميه
الكلية: كلية العلوم الاسلامية
الدولة: ماليزيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف هذه الدراسة إلى بيان دور القواعد الفقهية ومكانة قاعدة (اليقين لا يزول بالشك) في الفقه الإسلامي، وما قام به العلماء الفقهاء من جهود وإنجازات، وتعالج بعضا من جوانب المشاكل التي تعاني منها الأمة وذلك إجابة على الأسئلة التي عرضتها من إشكالية البحث. وقد لجأ الباحث في هذه الدراسة إلى المكتبات حيث قام بالاطلاع على مختلف الكتب العلمية والمراجع التراثية للوصول إلى إجابات وافية للتساؤلات التي طرحها هذه الرسالة، كما استعان الباحث بالمنهج الاستقرائي والتحليلي خاصة عندما تعرض لتحليل المسائل الفقهية ذات الصلة بهذه القاعدة (اليقين لا يزول بالشك) وعليه توصلت الدراسة إلى بعض النتائج أهمها: إن لقاعدة (اليقين لا يزول بالشك) مكانة مرموقة وأهمية قصوى في الإسلام حيث إنها تتمثل ثلاثة أرباع من مسائل في الفقه الإسلامي وبيان كيفية تطبيق تلك القاعدة في بعض أبواب العبادات ككتاب الطهارة والصلاة والزكاة والصيام والحج وغيره حيث إن أهل مديرية بسيلا يعتمدون على الشك أثناء أدائها وسلطت الضوء على هذه المسألة من خلال ما قررته الشريعة الإسلامية، وتوصلنا على أن الشك ضعيف لا يقاوم القوي الذي هو اليقين. وحددت المصطلحات والتعريفات للشريعة ودلالاهما وذلك لإزالة اللبس الحاصل بشأنها لدى بعض الناس في مثل (القاعدة، اليقين، الشك، التطبيق) وغير ذلك. وتناولت الدراسة أيضا كيفية دخول الإسلام في جمهورية بنين وفي مديرية بسيلا، وكذلك التعريف لهذه الجمهورية ولمديرية بسيلا من الناحية الجغرافية. وبيان عدد المسلمين في جمهورية بنين من تاريخ دخول الإسلام فيها إلى يومنا هذا، وأشرت كذلك إلى جهود الدعاة في مديرية بسيلا حيث أدخلوا الناس كثيرا في الدين الإسلامي حتى أصبح المسلمون أقوياء بعدما كانوا ضعفاء وأصبحوا أغلبية بعدما كانوا أقلية فعددهم اليوم كثير بنسبة مئوية تقدر 99% تقريبا.

عناصر مشابهة