ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأنطولوجيا: تأويلية الحدثية

المصدر: تأويليات
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: هايدغر، مارتن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Heidegger, Martin
مؤلفين آخرين: المحجوب، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 120 - 135
رقم MD: 995001
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
LEADER 04140nam a22002177a 4500
001 1737604
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 328992  |a هايدغر، مارتن  |g Heidegger, Martin  |e مؤلف 
245 |a الأنطولوجيا:  |b تأويلية الحدثية 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2018 
300 |a 120 - 135 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مارتن هايدغر الأنطولوجيا... تأويلية الحدثية. استعرض المقال أن الأنطولوجيا تعني نظرية الوجود، وأن الأنطولوجيا تشير في آن إلى أسئلة الوجود المأثورة التي قامت على أرض الفلسفة الكلاسيكية اليونانية وتكاثر اعتلاجاتها لدى مدارس الملقدين. وأشار المقال إلى أن الغرض عندها منذ البدء هو الكون موضوعًا أي موضوعية الموضوعات المحددة أو هو الكون موضوعًا المادي للعلوم المخصصة للطبيعة والثقافية ذات الصلة به. وأشار المقال إلى دروب تأويل الموجد في مريته، فالحدثية تسمية خاصية الوجود التي للموجود المخصوص الذي لنا، ويعني الحدثي أن شيئًا ما بفعل ما يكون من خاصية الوجود تلك وهو من عين ذاته متمفصل وأنه في هذه الحال يكون. وأشار إلى الهرمينوطيقا في المفهوم التقليدي وهي تشير إلى الكيفية الموحدة للمراهنة على الحدثية وتوظيفها ومقاربتها والتوجه إليها ومساءلتها وتفسيرها. وأشار أرسطو إلى أن تحتاج الكائنات الحية إلى الألسنة سواء للتذوق أم للمحاور ومن ثم إن التذوق كيفية ضرورية في المعاشرة فنجده عند أكثرها ولكن التوجه إلى الآخرين ومخاطبتهم في الأمر ما فالتحاور حول شيء ما إنما هو من أجل تأمين الوجود الأخص للكائنات الحية في عالمها وبوساطته. وقد تظهر الهرمينوطيقا بالنظر إلى موضوعها وبما هي تلك الكيفية المزمع بها النفاذ إلى موضوعها وأن لهذا الموضوع وجوده بما هو أهل للتأويل ومفتقر إليه وأنه مما يؤاتي هذا الوجود أن يكون ذلك الموضوع ضمن حال ما من المؤولية. وأشار المقال إلى أن الهرمينوطيقا بما هي تأويل ذاتي للحدثية، وتظهر بالنظر إلى موضوعها وبما هي تلك الكيفية المزمع بها النفاذ إلى موضوعها وأن لهذا الموضوع وجوده بما هو أهل للتأويل ومفتقر إليه. واختتم المقال بالإشارة إلى ا، التأويلية ليست هي الفلسفة وإنما هي تريد بكل بساطة من فلاسفة اليوم أن تلفت كريم عنايتهم إلى موضوع أصبح منسيًا ولا ينبغي أن نستغرب أن مثل هذه الأشياء الثانوية قد ضاعت من اهتمام اليوم إذا ما أدخلنا في الاعتبار هذه الصناعة الفلسفية الهائلة حيث بات الأهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a تأويلية الحدثية  |a الرهان الهرمينوطيقي  |a الأنطولوجيا الحديثة 
700 |9 383792  |a المحجوب، محمد  |e مترجم 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 011  |e Hermeneutics  |l 001  |m ع1  |o 2050  |s تأويليات  |v 000 
856 |u 2050-000-001-011.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 995001  |d 995001