ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأصول النحوية في المقدمة السعدية تصنيف الإمام عبدالباقي بن عبدالمجيد - رحمه الله

المؤلف الرئيسي: ملازم، حامد محمد عبدالحفيظ (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشرقاوي، محمد شحاتة عبدالحميد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: كوالالمبور
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 149
رقم MD: 995263
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة المدينة العالميه
الكلية: كلية اللغات
الدولة: ماليزيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قبل اختياري لموضوع الرسالة، كان أملي أن يكون بحثي في المجال النحوي، فنظرت في المكتبة العربية فوجدتها قد أشبعت بالكتابات في مجال النحو، ما بين تحقيق لمخطوطة أو كتاب، أو دراسات في القواعد النحوية عند أهل البصرة والكوفة، أو دراسات لكتب اللغويين من حيث الاختلافات بين المدارس، ولم أجد من درس النحو من طريق أصوله، وضوابطه، وأدلة التقنين، ووضع القواعد إلا القليل، فقررت بعد استشارتي لبعض الزملاء، والدكتور المشرف: محمد الشرقاوي أن يكون موضوعي في هذا الجانب رغم الصعوبات التي علمتها قبل دخولي في هذا الباب، فاخترت أن يكون بحثي استقراء لكتاب الإمام: عبد الباقي اليماني (المقدمة السعدية في ضوابط العربية) من حيث أدلة النحو الغالبة، وغير الغالبة. والحمد لله أتم الله علي نعمته بأن أتممت هذا البحث. أسباب اختياري هذا الموضوع: 1-‏ إهمال الدراسة في هذا الجانب من قبل الدارسين في مجال اللغة. 2-‏ أن الكتاب لم يدرس دراسة أصولية من قبل. 3-‏ تسهيل، وتلخيص مصطلحات، ونقاشات العلماء في هذا المجال على الدارسين. ٤-‏ تزويد المكتبة العربية بدراسة جديدة في المجال الأصولي الاستقرائي. أما من جانب تقسيمي للبحث، فقد قسمت البحث إلى مقدمة، وتشمل الافتتاحية، وتقسيمات الرسالة، والشكر، والإهداء، ودراسة استقرائية، وتنقسم إلى فصلين: فصل فيه الأدلة الغالبة: السماع، والقياس، والإجماع، واستصحاب الحال، ومواطن كل منها في المقدمة السعدية، وفصل فيه الأدلة غير الغالبة: الاستقراء، والاستحسان، وعدم النظير، والاستدلال بالأولى، والسبر والتقسيم، والاستدلال بالعكس، والاستدلال ببيان العلة، والاستدلال بعدم الدليل، وذكرت معها مواطن كل منها في الكتاب إن وجدت. ثم الخاتمة، وأوجزت فيها نتائج البحث، ثم فهارس البحث فبدأت بفهارس الآيات، ثم فهارس الأحاديث، ثم فهارس الشعر والنثر والأرجاز، ثم فهارس الأعلام ثم فهارس الموضوعات.

عناصر مشابهة