المؤلف الرئيسي: | محمد، أمين صالح أبكر (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | فتح الباب، محمد صلاح الدين أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 1 - 260 |
رقم MD: | 995415 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية اللغات |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تتلخص هذه الرسالة في تمهيد يحوي تعريفا مبسطا بالشيخ العلامة /محمد بن صالح بن عثيمين (حياته وعلمه)، ومؤلفاته، مع الإشارة إلى مكانته العلمية، ثم تطرقت الرسالة إلى الحديث عن العلاقة بين اللغة العربية والشريعة ويأتي الفصل الأول من البحث مقتصرا على نشأة اللغة، ومكوناتها، وضوابطهما عند ابن عثيمين. ثم يأتي الفصل الثاني من هذه الرسالة ليسلط الضوء على المفردة "دلالتها، وأقسامها، والمتواطئ، إن تفاوتت أفراده فمشكك، وإن لم تتفاوت فمتواطئ، كلمة (بشر) تشمل كل إنسان، وتتفق أفرادها بالنسبة للبشرية، فبشريتي أنا لا تختلف عن بشرية زيد وبكر وعمرو وخالد، بل هي بشرية واحدة، ومعنى واحد للجميع، فنقول: هذا متواطئ؛ لأن أفراده لا تختلف في معنى البشرية والمشترك، وهو اللفظ الواحد الدال على معنيين مختلفين أو أكثر دلالة على السواء عند أهل تلك اللغة، أي ما تعدد معناه واتحد لفظه والحفيفة: الكلام الموضوع موضعه الذي ليس باستعارة ولا تمثيل ولا تقدم فيه ولا تأخير كقول القائل: أحمد الله على نعمه وإحسانه. والمجاز، هو لفظ مشترك بين المجاز العقلي واللغوي والترادف، قد يكون بينه وبين اللفظ الثاني المرادف له تواصل، وقد يكون تباين، لكن الغالب التواصل؛ لأن مدلولهما شيء واحد ويأتي الفصل الثالث من هذه الرسالة ليبرز قدر الإمكان جماليات الكلام ودلالته وتأويله وحمله النصوص على ظاهرها الذي يوافق المعنى ثم يأتي الفصل الرابع: ليسلط الضوء على شواهد العربية وعدم تعصب شيخنا-رحمه الله لمذهب معين وكيفية نقده لآراء من سبقوه واعتماده على المعنى في التوجيه النحوي وميله إلى البحث عن أسرار العربية التعبيرية ثم يأتي الفصل الخامس والأخير من المباحث النحوية عند شيخنا- رحمه الله- فبدأ بالكلام وأقسامه، ثم مباحث الأسماء، ثم الأفعال وبعض متعلقاتها، ثم مباحث الحروف. |
---|