ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وسائل التكنولوجيا السمعية البصرية وتوظيفها في تعليم اللغة العربية للكبار الناطقين بغيرها

المؤلف الرئيسي: بنت غزالي، زبيدة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إيليغا، داود عبدالقادر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: كوالالمبور
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 92
رقم MD: 995884
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة المدينة العالميه
الكلية: كلية اللغات
الدولة: ماليزيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن تعليم اللغة العربية للكبار الناطقين بغيرها من أمور صعبة وكانت لحاجة إلى وسائل تكنولوجية خاصة وهي وسائل التكنولوجيا السمعية البصرية لاستيعاب اللغة العربية بشكل جيد وممتاز في عملية التعليم وتعلمها. فعملية تعليم الكبار قد تختلف عن الصغار كما فرق محمد الجوهري في مقالته الفرق بين تعليم الصغار والكبار فقال: تعليم الصغار هو تعليم الذي يتم المعلم في وضع المسئولية كاملة؛ ليقرر من يتعلم وماذا ومتى يجب أن يتعلم. وأما تعلم الكبار: هو التعلم أو المجهود الذي يبذله الكبار من أجل النمو الذاتي الهادف، وهو يمارس ضمن ضغوط رسمية، ولا يكون مرتبطا بشكل مباشر بوظيفة. وبهذا السبب، فعملية تعليم اللغة العربية للكبار الناطقين بغيرها يحتاج إلى الوقوف على خصائص الكبار الناطقين بغيرها، وتحليل أنواع وسائل التكنولوجيا السمعية البصرية مع بيان البرامج التعليمية، ودراسة طرق توظيف وسائل التكنولوجيا السمعية البصرية في تعليم اللغة العربية. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي للتعرف على وسائل التكنولوجيا وبرامجها في تعليم اللغة العربية للكبار الناطقين بغيرها، وتعليم المهارات اللغوية من خلال البرامج. لقد حصلت الدراسة على نتائج وسائل التكنولوجيا السمعية البصرية في تعليم المهارات اللغوية للكبار الناطقين بغيرها من خلال استخدام البرامج المعينة كاستخدام الأناشيد في تعليم مهارة الاستماع، واستخدام الأفلام العربية في تعليم مهارة الكلام، واستخدام النصوص الصوتية في تعليم مهارة القراءة، واستخدام اللعبة اللغوية في تعليم مهارة الكتابة وهكذا.