ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دبلوماسية خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز تجاه القدس الشريف (1982 - 2005م / 1402 - 1428هـ)

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان التاريخية
المؤلف الرئيسي: درادكة، فتحي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س11, ع41
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 185 - 198
DOI: 10.12816/0053281
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 996001
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدبلوماسية السعودية | الملك عبدالعزيز | خادم الحرمين الشريفين | القدس | القضية الفلسطينية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
LEADER 03890nam a22002297a 4500
001 1738537
024 |3 10.12816/0053281 
041 |a ara 
044 |b الكويت 
100 |a درادكة، فتحي محمد  |g Daradkeh, Fathi Mohamed  |e مؤلف  |9 223724 
245 |a دبلوماسية خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز تجاه القدس الشريف (1982 - 2005م / 1402 - 1428هـ) 
260 |b مؤسسة كان التاريخية  |c 2018  |g سبتمبر  |m 1439 
300 |a 185 - 198 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تتناول هذه الدراسة دبلوماسية خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز تجاه القدس الشريف (١٤٠٢- ١٤٢٨هـ/ ١٩٨٢-٢٠٠٥م). جاءت الدراسة بخمسة محاور أساسية ومقدمة وخاتمة. تناول المحور الأول الأهمية الدينية والتاريخية للقدس الشريف ومدى ارتباطها بالحرمين الشريفين. وتحدث المحور الثاني عن الدبلوماسية السعودية تجاه القدس في العهود السعودية الخيرية (عهد المؤسس العظيم الملك عبد العزيز، وأبنائه البررة سعود وفيصل وخالد)، وتناول المحور الثالث الدبلوماسية التي انتهجها الملك فهد تجاه القدس داخل المملكة العربية السعودية، وسنعرض للدور الكبير الذي بذله صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز. وجاء المحور الرابع ليتناول دبلوماسية الملك فهد تجاه القدس في البعد العربي. أما المحور الخامس فجاء عن الدبلوماسية التي اتبعها الملك فهد في البعد الدولي. خلصت الدراسة إلى نتائج مهمة عكست الدور الكبير الذي قامت به المملكة العربية السعودية تجاه القدس فقد كان موقفها منذ عهد الملك عبد العزيز ثابت ومبدئي لأنه نابع من العقيدة الإسلامية ولأن المملكة قامت على أساس الكتاب والسنة النبوية. وقد اشتغلت الدبلوماسية السعودية منذ البواكير الأولى للقضية الفلسطينية، وقام الملك عبد العزيز بمخاطبة الرؤساء الأمريكان والبريطانيين من أجل إظهار الحق العربي في فلسطين. وظل موقف المملكة طيلة عهد الملك فهد وما زال باعتبار القدس جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام ١٩٦٧م، وينطبق عليها القراران (٢٤٢) و(3٣٨) في رفض السيادة الإسرائيلية على الأماكن المقدسة. وقد كان الملك فهد لا يترك فرصة على الصعيد المحلي أو الخليجي أو العربي، أو الدولي إلا ويؤكد على الدعم المطلق للقدس أنها العاصمة الأبدية للدولة الفلسطينية المستقلة. 
653 |a القدس الشريف  |a الدبلوماسية السعودية   |a القضية الفلسطينية  
692 |a الدبلوماسية السعودية   |a الملك عبدالعزيز  |a خادم الحرمين الشريفين   |a القدس  |a القضية الفلسطينية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 018  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 041  |m س11, ع41  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 011  |x 2090-0449 
856 |u 1165-011-041-018.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 996001  |d 996001