ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة مرجعية للمراحل الأولى لاستكشاف النفط في العراق

العنوان بلغة أخرى: Review Study of the First Stages for Discovery and Producing Oil in Iraq
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: هادي، صفاقس قاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع129
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: حزيران
DOI: 10.31973/aj.v0i129.573
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 997193
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النفط | الصخور | المولدة | المكمن | استكشاف النفط | Oil | Source Rocks | Reservoir | Oil Discovery
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: The Knowledge of oil in Iraq returns to thousands years, Indeed it was mentioned in the holy books and it was called (the eternal fire).The Babylonians may use it in the construction( buildings) as well as using t to align the walls . The ancient also used it in medicine and wars. Indeed , the population in Iraq as in Mendeli , Ghayara and Kirkuk used it by the old ways since the beginning of nineteenth Century. Thus the foreign companies came on often the other to search oil in Iraq after the other to search oil in Iraq after German delegation study for the geology of Iraq surface in 1871 .This company declared the existence of great quantity of oil in Iraq. Since that time , Iraq became the center of foreign companies competition for digging and producing oil. At that times many companies got privileges to invest oil especially Germany , British , Holland and U.S.A. The starting of the first world war effect on investing oil so that many companies would be established were ended by the beginning of oil nationalization in Iraq. The geographic distribution of oil wells differs for quantity and quality between the north and south places according to the quality of rocks and geological structure for Iraqi surface.

إن معرفة النفط في العراق تعود إلى آلاف السنين، إذ ورد ذكره في الكتب المقدسة بـ (النار الأزلية). وقد استعمله البابليون في البناء ورصف الجدران. واستعمله القدماء في الطب والحروب. وكان سكان العراق في كل من مندلي والقيارة وكركوك يستعملون بطريقة بدائية منذ مطلع القرن التاسع عشر، ومن بعد ذلك توالت الشركات الأجنبية للبحث عن النفط في العراق. بعد ما قامت بعثة ألمانية بدراسة جيولوجية لسطح العراق عام 1871 وأعلنت بوجود النفط وبكميات هائلة في العراق. ومنذ ذلك الوقت أصبح العراق مركزا للتنافس الأجنبي للتنقيب وإنتاج النفط. وقد حصلت شركات عدة على امتيازات لاستثمار النفط لاسيما ألمانيا وبريطانيا وفرنسا والولايات لمتحدة وهولندا. وقد أثر قيام الحرب العالمية الأولى في استثمار النفط. وقد تم تأميم شركات نفطية عدة التي انتهت ببداية تأميم النفط في العراق. ويختلف توزيع الجغرافي لحقول النفط من حيث الكمية والنوعية بين المكامن النفطية الشمالية والجنوبية تبعا لنوعية الصخور والتكوين الجيولوجي لسطح العراق.

ISSN: 1994-473X