ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ: سيلان المياه وتكون المعادن في القشرة الخارجية للأرض

المصدر: الإعجاز العلمي
الناشر: رابطة العالم الإسلامي
المؤلف الرئيسي: موكينا، مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع59
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: يوليو
الصفحات: 14 - 20
رقم MD: 997812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: "دار المقال حول موضوع بعنوان (وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ) ... سيلان المياه وتكون المعادن في القشرة الخارجية للأرض. استعرض المقال ما في الآية الكريمة من إشارات ربانية إلى عملية الترسب، وذلك لأن هذه العملية بنوعيها الميكانيكي والكيميائي هي السبب في تكون الركازات ذات القيمة الاقتصادية الموجودة خارج القشرة. وذكر تفسير الآية (17) من سورة الرعد بالمأثور. وأبرز الحقيقة العلمية المرتبطة بهذا النص. وعرض تركيبة الماء ودوره في عمليات التعرية. وتحدث عن حركة الأيونات في التربة، حيث أنها ترتبط بشعاعها وحمولتها الأيونية. وأهتم بعرض دور الماء في تكون المعادن فوق سطح قشرة الأرض، والركازات الرسوبية وفيه، الركازات الفتاتية، الركازات الرسوبية الكيميائية. وتناول الركازات المتبخرة، ركازات التجوية. واختتم المقال بالتأكيد على تأملنا في الخطاب القرآني والمعينات العلمية نجد أنفسنا أمام معاني جميلة وجليلة، وفي الآية دلالة واضحة على الإعجاز العلمي للقرآن الكريم، وهذا سيكون سببا في تقوية إيماننا بالله وثقتنا في قدرته وتوحيده توحيد يليق بربوبيته وألوهيته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"