المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان دلالة الإعجاز العلمي في إثبات حقيقة تنفس الصبح والتغيرات المناخية المصاحبة. وقسم المقال إلى عدة عناصر، تناول الأول عملية التنفس من الناحية الفسيولوجية. وتحدث الثاني عن مكونات الهواء الجوي وخصائصه، وأقسامه. وكشف الثالث عن التغيرات اليومية لخصائص الهواء بين الليل والنهار. وتطرق الرابع إلى بيان وجه الإعجاز العلمي في قوله تعالي (والصبح إذا تنفس). واختتم المقال بالإشارة إلى أن الأجسام الموجودة في الهواء تحدث إزاحة بقدر أوزانها، كما توصل إليه العالم أرخميدس؛ إذ سبق ذكره مفصلاً في موضعه ولم يكن ذلك معلوماً عند نزول الوحي؛ مما يدل على سبق القرآن الكريم فراجعه وتدبر عظمة هذا القرآن الكريم المنزل من عند خالق السماوات والأرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|