ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الشواهد الشعرية للحروف العاملة في كتاب الجني الداني لبدر الدين الحسن بن قاسم المرادي: دراسة وصفية تحليلية

المؤلف الرئيسي: بشير، إخلاص محمد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالله، مبارك أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 190
رقم MD: 998356
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: جاء هذا البحث بعنوان "الشواهد الشعرية للحروف العاملة في كتاب الجنى الداني لبدر الدين الحسن بن قاسم المرادي، وتحددت مشكلة البحث في الإجابة على سؤال البحث الرئيس: ما الشواهد الشعرية للحروف العاملة في كتاب الجنى الداني لبدر الدين الحسن بن قاسم بن عبد الله المرادي؟ وقسمت الباحثة هذا البحث إلى مقدمة وفصل تمهيدي وخمسة فصول وخاتمة، تناول الفصل الأول: عدة الحرف الأحادي، وتناول الفصل الثاني: ما جاء على حرفين، وتناول الفصل الثالث: ما جاء على ثلاثة أحرف، وتناول الفصل الرابع: ما جاء على أربعة أحرف، وتناول الفصل الخامس: ما جاء على خمسة أحرف. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج منها: إن دراسة حروف المعاني تتمثل جانبا مهما من جوانب النحو العربي الذي أكب عليه النحاة العرب في الدراسة والتحليل، وإن كتاب الجنى الداني في حروف المعاني للمرادي له تأثير كبير في الدراسات النحوية والصرفية دلالة على كثر شرحه ودلالة المعاني، ويعد مرجعا أساسيا في حروف المعاني، وقد نقل المرادي عن أقوال النحاة واللغويين والبصريين والكوفيين ولكنه لم ينشر إلى أنه نقل عنهم إلا قليلا إلا أنه يرجح ويوافق على بعض الآراء وأحيانا يذكر الخلاف، واستشهد المرادي بالشعراء الأقدمين ذوي الشعر الرصين وما وجد من دلالة ونصوع وجه الاستشهاد لتقوية القواعد النحوية. وقدمت الباحثة عدد من التوصيات منها: أن يتناول الباحثون حروف المعاني ويستوعبوها جميعا ويذكروا معانيها والاهتمام بدراستها لأنها هي تربط بين أجزاء الجملة ولأن معانيها تتضح من خلال السياق، وجعل كتاب الجنى الداني في حروف المعاني للمرادي مرجعا للطلاب والباحثين في مجال اللغة العربية لتعم الفائدة، وأن تهتم المؤسسات التعليمية بأن تكون الفصحى لغة التخاطب في الجامعات والمعاهد والمدارس، في داخل قاعات الحرم الجامعي.