ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحكام جريمتي القذف وإشانة السمعة في القانون والفقه: دراسة مقارنة

المؤلف الرئيسي: أحمد، إيمان إبراهيم عوض السيد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علي، سعاد بشير عبدالله محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
الصفحات: 1 - 170
رقم MD: 998392
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

211

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة أحكام جريمتي القذف وإشانة السمعة في الفقه الإسلامي والقانون السوداني (دراسة مقارنة)، حيث تناولت كافة المفاهيم المتعلقة بجريمة القذف وإشانة السمعة وناقشت فيها كافة القوانين ذات الصلة. أهداف الدراسة من حيث: التعريف بجريمتي القذف وإشانة السمعة بيان الفرق بينهما وعقبوبتهما وبعضهما من الجرائم المتكررة في كل المجتمعات في الأونة الأخيرة وصولا إلى المعالجات القانونية لمنع وقوع وإنتشار هتين الجريمتين وذلك من خلال سؤال جوهري إلى مدى تؤثر الجريمتان على التفكك الاسري ومدى تأثير وسائط المعلومات سلبا في ارتكاب الجرائم. ولما كانت اطلعت عليها الطالبة من دراسات سابقة لا تحقق الأهداف ولا تجيب على أسئلة. مما دفع إلى اختيار الطالبة للمنهج استنكارا لجوانب النقص في دراسات السابقة. وقد اقتضى طبيعة موضوعة اتباع المنهج الاستقرائي والمقارن بين المذاهب والمدارس الفقهية والقانونية المختلفة وتناولت الدراسة موضوع هذا البحث في هيكل تم عدد أربع فصول وعدد من المباحث والمطالب، الفصل الأول: تمهيد وجاء بعنوان أحكام الجريمة في الفقه والقانون والفصل الثاني: جاء بعنوان أحكام جريمة القذف في الفقه والقانون أما الفصل الثالث فقد جاء بعنوان عقوبة القذف ومسقطاته أما الفصل الرابع فقد جاء بعنوان أحكام جريمة إشانة السمعة في القانون حيث تفرع عن كل فصل مباحث ومطالب بحث استدعاة كل فصل. هذا وقد خلص البحث إلى نتائج أهمها: ضرورة الاهتمام بمصادر الفقه المالكي ومقارنته بغيره من المذاهب خدمة لمصادر الفقه المالكي. هو جريمتي القذف وإشانه السمعة من الجرائم القديمة المتجددة فظلت جريمة منذ حياة السلف وقبلهم وحتى العصر الراهن، وأن كثيرا من الجرائم الواقعة على النفس وما دونها بدأت بالقذف أو إشانه السمعة. كما أوصي الباحث: المراكز العلمية والبحث العلمي بخدمة كتب الفقه وذلك للتقريب بين علماء الفقه في الحديث والتأليف والعرض.

عناصر مشابهة