ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراث الشفهي بالجهة الشرقية: فن التكوال أنموذجا

العنوان المترجم: Oral Heritage in The Eastern Side: The Art of Articulation as A Model
المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: زياني، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 91 - 102
DOI: 10.37299/1591-000-021-005
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 998491
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: "سعي البحث إلى التعرف على التراث الشفهي بالجهة الشرقية، فن التكوال أنموذجاً. فالمغرب الشرقي تعتبر كغيره من مناطق المغرب منجماً للكنوز التراثية النفسية التي خلفتها الحضارات والثقافات التي استوطنت بالمنطقة هذه الكنوز تكشف عن العمق الفكري والهوية الحضارية للساكنة المحلية التي هي عبارة عن فسيفساء من الأجناس والعرقيات الأصيلة كالجنس البربري والعرقيات الوافدة كالجنس العربي. وبين البحث أن التراث هو الجذور الحضارية لكل بلد أو أمة، فكل حضارة تهمل تاريخها أو جذورها هي محرومة من الثمار ومحكومة بالفناء أو الانقراض والانصهار. كما بين أن التكوال هو فناً تراثياً شعبياً تشتهر به بعض قبائل الجهة الشرقية ذات الأصل العربي والعيش اليدوي. وأشار المقال إلى أن القبائل بالمغرب الشرقية جرت تنظيم مواسم سنوية تسمي (الوعدات) تنظم سنوياً خلال نهاية الموسم الفلاحية أو الاحتفال بالأولياء الصالحين بالمنطقة وسميت بالوعدات لأنها مواعيد تاريخية محدد متعارف عليها بين فخات قبيلة معينة بالمنطقة، أما التظاهرات فهى المناسبات التى تنظم بإشراف السلطات العمومية. وتطرق المقال إلى شعراء التكوال والذين اهتموا بعض قصائدهم بموضوعات سياسية بصمت حياتهم بالمغرب الشرقي. وأختتم المقال بالإشارة إلى أن هذا النوع من الفنون التراثية للقبائل العربية بالمغرب الشرقي يكشف عن العمق الثقافي لحضارتها والتطورات التي واكبتها سيرورتها التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2028-652X