ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استخدام النماذج التصادفية في التقدير والتنبؤ بحالات الوصول والمغادرة لمرضى الكلى في السودان: دراسة حالة مستشفى احمد قاسم 2016 - 2017م

المؤلف الرئيسي: المليح، طارق فضل الله حسن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: آدم، أمين إبراهيم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 237
رقم MD: 999369
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث دراسة العمليات التصادفية التي لها الكثير من التطبيقات في العديد من المجالات ويعتبر مرض الكلى من الأمراض الفتاكة بصحة الإنسان وأصبح انتشارها واسع وسط الدول حيث بلغت نسبة حدوث الفشل الكلوي النهائي وسطيا في جميع أنحاء العالم هي 54.6 مريضا جديدا لكل مليون نسمة من السكان، مريض الكلى يحتاج لعنايه خاصة وسريعة من ما يتطلب مستوى خدمة عالي وذلك لا يتوفر إلا عن طريق مثل هذه الدراسة. واشتمل الجانب التطبيقي للبحث والذي كانت بياناته هي العدد لمرضى الكلى في مستشفى أحمد قاسم لعام 2016 وهم 1650 مريض يتواجدون في خمسة أوضاع في المستشفى هي الحوادث والعنابر والعناية الوسيطة والعناية المكثفة والعملية وتم دراسة هذه البيانات في نظام متكامل ابتداء من عملية وصول المريض إلى المستشفى مرورا بحركته داخل المستشفى وحتى لحظة مغادرة المريض المستشفى حيث تمت دراسة عملية الوصول والمغادرة باستخدام عملية بواسون وذلك من خلال توفيقه إلى توزيع بواسون وحساب والمغادرة والذي يبين احتمال الانتقال من وإلى الأوضاع المختلفة بالإضافة إلى الاحتمالات النهائية للانتقال إلى أي وضع من الأوضاع وأخيرا تم توفيق أزمان البقاء في أي وضع من الأوضاع إلى التوزيع الاحتمالي المناسب واستخدام التوزيع في حساب المتوسطات لازمات البقاء ومن ثم التمكن من حساب نماذج شبه ماركوف والتي تبين احتمالات التواجد داخل أي وضع من الأوضاع وتم ذلك عن طريق الحزم الإحصائية (Spss- Easy fit). وتمثلت أهم نتائج هذا البحث في الآتي: معدل الوصول في جميع الشهور أكبر من معدل المغادرة وبالتالي فإن احتمال وصول وحدة واحدة في أي شهر هو أكبر من احتمال مغادرة مريض واحد مما يبين أن المستشفى مشغول على الدوام.