المصدر: | الوعي الإسلامي |
---|---|
الناشر: | وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية |
المؤلف الرئيسي: | ابن عميران، سالم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س52, ع602 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 54 - 56 |
رقم MD: | 673617 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن لغة التدريس بين الفصحى والعامية. وأشار إلى أن اللغة العربية الفصحى في العصور المشرقة للإسلام كانت في أوج ازدهارها وقوتها. وأشتمل المقال على عدة محاور؛ كأسباب استعمال العامية في التدريس، وأيضا مقترحات للنهوض بالفصحي في مجال التعليم، وكذلك توضيح الأمور التي تعزز من استعمال الفصحى في مجال التعليم. كما أوضح المقال أن اللغة العربية الفصحى أصبحت لغة التعليم في المدارس والجامعات المنتشرة في عواصم الإسلام، في دمشق، بغداد، القاهرة، قرطبة، والقيروان. وذكر أن الطلاب الذين يأتون من أوروبا يلزمهم تعلم العربية؛ لأخذ العلوم الدنيوية من المسلمين؛ كعلم الفلك، الطب، الكيمياء، والبصريات التي صيغت بلغة عربية فصيحة، ووضع أسسها علماء أجلاء؛ كابن سينا، الرازي، ابن الهيثم، وابن النفيس. وتوصل المقال إلى أن اللغة العربية كانت هي اللغة السائدة في تلك الفترة على امتداد بلاد الإسلام؛ من بحر الصين شرقا إلى جبال البرانس غربا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|