ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التخييل الذاتي: محاولة تأصيل

المصدر: مجلة الآداب العالمية
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: شطاح، عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Chettah, Abdallah
المجلد/العدد: س39, ع161,162
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 13 - 44
رقم MD: 676744
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

62

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي: التخييل الذاتي / محاولة تأصيل. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي أولاً: اللغة والذات: وأول ما يجب التنبيه إليه في هذا المدخل، هو أن التخييل الذاتي ممارسة سردية مازالت تؤسس لنفسها ضمن خريطة الاجناس الأدبية المعروفة ، وتلتمس الشفاعة الفنية بغية الانتصاب جنسياً أدبياً مكرساً وقاراً، علي الرغم من أن البدايات الأولي لمجموعة من النصوص التي وصفت نفسها بالتخييل الذاتي تعود إلي بدايات السبعينات من القرن الماضي، في فرنسا بالتحديد، وقد حظيت باستقبال خاص وباهتمام نسبي في البداية قبل أن تصبح محوراً لمباحث نقدية مهمة، ومتناً إبداعياً تأسيسياً عند نقاد فرنسيين. ثانياً: الهوية الإعلامية. ثالثاً: البعد المرجعي/ البيوغرافي. رابعاً: البعد التخييلي الروائي: وما يعنينا هنا هو الشرط الروائي الثاني الذي حدده دوبروفسكي. خامساً: مأزقيه التلقي. سادساً: التخييل الذاتي في الأدب العربي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أنه علي الرغم من جميع المحذورات، ومن مختلف الاعذار المسوغة لإحجام الكاتب العربي عن المغامرة بممارسة التخيل الذاتي، وعلي الرغم مما عرف عن هذا الأخير من يقظة لما يعتري المشهد الثقافي والادبي في العالم الغربي علي وجه الخصوص، ومن مساعي تحديثية لا شك فيها ، ورغبة أكيدة في إضافة إسهامه الشخصي، ومن ثم إسهام الثقافة العربية في المشهد الثقافي الكوني بصفة عامة، من أجل ذلك أمكن تسجيل التصريح الأول عن الكتابة في هذا الجنس الجديد في المغرب الأقصى، عند محمد برادة تلميحاً في نصه "مثل صيف لن يتكرر" الصادر سنة 1996. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة