المستخلص: |
أشار المقال إلى الابتسامة... سنة غابت عن الأسرة. أوضح المقال أن الابتسامة في الأسرة أصبحت شيئًا نادرًا؛ فلم تعد البساطة هي سمة الحياة كما كانت في الماضي، فباتت الابتسامة مفتقدة وسط ضغوط الحياة ومتاعبها. وبين أن الابتسامة تخفف المتاعب الصحية؛ فهي الدواء الشافي لكل ما يعاني منه الإنسان من متاعب نفسية وضغوط حياتيه كل يوم، وعلاج طبيعي لعضلات الوجه مما يجعله يشعر بالراحة. وأكد على أن الإسلام يدعو إلى البشاشة، وأن الحزن لم يأتي في القرآن إلا منهيًا عنه ومرفوضًا، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يمزح مع أصحابه ويداعب أحفاده ويلاعب نساءه. واختتم المقال بالإشارة إلى أن البسمة عنوان التفاؤل وهي ترجمة حقيقة للراحة النفسية التي يستشعرها المبتسم، والمبتسم شخص إيجابي هادئ وديع يتعامل مع الحياة بطمأنينة ورضا، وهي مفتاح التعامل مع الآخرين، والعصا السحرية التي تبدد الحزن وتزيل الألم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|