LEADER |
03050nam a22002057a 4500 |
001 |
1742297 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 139427
|a العبدلاوي، أحمد العلوي
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a تأويل النص وإشكالية الفهم عند النقاد العرب القدماء
|
260 |
|
|
|b عبدالرزاق صالحي
|c 2017
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 11 - 29
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سعت الورقة البحثية إلى التعرف على تأويل النص وإشكالية الفهم عند النقاد العرب القدماء. كل كلام مركب من كلمات مرتبة ترتيبا يفيد معنى ويمكن تثبيته بالكتابة فهو نص، وكل نص يفيد معنى لابد أن يحيل على مرجعية، أي على العالم الخارجي بكل مكوناته المحسوس منها والمجرد، وتتحقق إرسالية النص إن كان شفويا عن طريق التجاوب المباشر بين المتكلم والمخاطب. أما النص المكتوب فإن عبء تحقق إرساليته يقع على القارئ وحده، الذي عليه أن يدرك مرجعيته ويستنبط منه عوالمه، مرتكزا في ذلك على المعرفة بنوعية النص المقروء وطريقة صياغته، وعلى الوظيفة التي هيئ لأدائها ومدى ملاءمتها للكيفية التي كتب بها. ومن المعلوم أن العرب كانوا يعشقون الشعر ويتذوقونه تذوقا خاصا، ومع أن إشكالية فهم النصوص الشعرية لم تكن مطروحة في العصور الأولى لهذا الشعر، فقد كان يستغلق في أحيان كثيرة على بعضهم، مما يدفعهم إلى الاستفسار عن معناه والمقصد منه كلما سنحت الفرصة لذلك. ولقد أعطى النقاد لعملية الفهم قيمة كبيرة، حتى جعلوه الأصل في نقد الشعر، وهو العيار الذي يوزن به جيده من رديئه. اختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الخلاف الحاصل بين من أطلق عليهم أنصار اللفظ ومن نعتوا بأنصار المعنى، لم يكن إلا نتيجة لكيفية فهمهم وتأويلهم للنصوص، فلا يجب محاسبة هؤلاء أو أولئك على الكيفية التي فهموا بها النص الأدبي والتي أولوه بها أو قصورهم عن سبر أغواره وفهم مرامي مبدعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a تأويل النص
|a الأدب العربي
|a النقد الأدبي
|a النقاد العرب
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 002
|l 009
|m ع9
|o 1588
|s مجلة آفاق أدبية
|t Journal of literary Prospects
|v 000
|x 2422-0132
|
856 |
|
|
|u 1588-000-009-002.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1000230
|d 1000230
|