المؤلف الرئيسي: | العنزى، صالح جابر منشد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | حجاج، خالد نبوي سليمان (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1440 |
الصفحات: | 1 - 333 |
رقم MD: | 1000249 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية العلوم الاسلامية |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
قسمت البحث إلى مقدمة، وتمهيد وخلفية عن الدراسة وأهميتها، واشتمل على خمسة فصول، تناولت في الفصل الأول: الاختلاف، وواقعه العملي، وكيفية التعامل معه، والفصل الثاني: تحدثت فيه عن المدرسة الاثني عشرية، والفصل الثالث: وفيه تحدثت عن المدرسة العقلية الحديثة، الفصل الرابع: عرفت فيه بالمدرسة القرآنية والفصل الخامس: تحدثت فيه عن المدرسة الصوفية. وتتمثل إشكالية البحث في الاطلاع والإحاطة بنوعية الاحتلاف، وأسبابه ودواعيه. ويهدف هذا البحث إلى إبراز المخالفات التي وقع فيها أصحاب هذه المدارس المذكورة، والقيام بالرد عليها من خلال مقارنتها بأقوال سلف الأمة الصالح وأهل العلم والاختصاص. وتوصلت من خلال البحث إلى أن الشيعة الاثني عشرية والقرآنيين من أخطر وأشد الفرق الضالة الذين يعملون جاهدين على هدم كيان السنة النبوية المشرفة، ويبذلون في سبيل ذلك كل مرتخص وغال، وأن أفضل وأكمل أنواع التفسير هو تفسير القرآن بالقرآن؛ إذ لا أحد أعلم بمراد الله عز وجل من الله سبحانه وتعالى، وأنه لا ضرر من قبول الخلاف السائغ الموافق لمصادر التفسير المحمود القائم على الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة النبوية المطهرة. |
---|