ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفنون البصرية وحوار الثقافات في عالم مضطرب

العنوان المترجم: Visual Arts and Intercultural Dialogue in A Turbulent World
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: لمعي، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5,6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 493 - 504
DOI: 10.21608/AMESEA.2016.73558
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 1000418
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

93

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الفنون البصرية وحوار الثقافات في عالم مضطرب، حيث لعبت الفنون البصرية دوراً إيجابياً كونها لغة اتصال مرتبطة بحرية التعبير وقدرة الفرد على نقل رسالة إلى الآخر، إذا ما توفر لديها بيئة ديمقراطية ومعلم مدرب قادر على تقديم مفاهيم معاصرة تسهم في تنمية قدرات الدارسين لاستيعاب وفهم السمات الحضارية المشتركة من أجل خلق تفهم وقبول للآخر واتصال بين ثقافات الشعوب. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، وهم مشكلات الشرق الأوسط وحوار الثقافات، وآل جور ومحركات التغير العالمي، والصراع العراقي وأزمة قبول الآخر، وحوار الثقافات في حوض البحر المتوسط، وتأكيد المواطنة، وصراع الحضارات وإعادة تشكيل النظام العالمي، ومعوقات الحوار بين الثقافات، ودور الفن في التواصل الثقافي بين الشعوب، الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وحوار الثقافات ومداخل جديدة لتعليم الفن، ومبادئ تدريس التعددية الثقافية من خلال الفن، ودور الفن في نظام تعليمي متعدد الثقافات، والفن والعولمة وحوار الثقافات، وتجربة مكتبة الاسكندرية في حوار الثقافات، ونظرة مستقبلية لدور الفن في حوار الحضارات والتواصل الثقافي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أنه لا بد من توجيه تعليم الفنون في جميع المراحل التعليمية للتعامل مع ثقافات الشعوب الأخرى وغرس القيم الإنسانية لاحترام وقبول الاختلافات وبغض العنف والتطرف. هدفت الدراسة إلى التعرف على الفنون البصرية وحوار الثقافات في عالم مضطرب، حيث لعبت الفنون البصرية دوراً إيجابياً كونها لغة اتصال مرتبطة بحرية التعبير وقدرة الفرد على نقل رسالة إلى الآخر، إذا ما توفر لديها بيئة ديمقراطية ومعلم مدرب قادر على تقديم مفاهيم معاصرة تسهم في تنمية قدرات الدارسين لاستيعاب وفهم السمات الحضارية المشتركة من أجل خلق تفهم وقبول للآخر واتصال بين ثقافات الشعوب. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، وهم مشكلات الشرق الأوسط وحوار الثقافات، وآل جور ومحركات التغير العالمي، والصراع العراقي وأزمة قبول الآخر، وحوار الثقافات في حوض البحر المتوسط، وتأكيد المواطنة، وصراع الحضارات وإعادة تشكيل النظام العالمي، ومعوقات الحوار بين الثقافات، ودور الفن في التواصل الثقافي بين الشعوب، الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وحوار الثقافات ومداخل جديدة لتعليم الفن، ومبادئ تدريس التعددية الثقافية من خلال الفن، ودور الفن في نظام تعليمي متعدد الثقافات، والفن والعولمة وحوار الثقافات، وتجربة مكتبة الاسكندرية في حوار الثقافات، ونظرة مستقبلية لدور الفن في حوار الحضارات والتواصل الثقافي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أنه لا بد من توجيه تعليم الفنون في جميع المراحل التعليمية للتعامل مع ثقافات الشعوب الأخرى وغرس القيم الإنسانية لاحترام وقبول الاختلافات وبغض العنف والتطرف.

ISSN: 2356-9921