ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الجامعة اللبنانية في تنمية الكفاءات الشابة من منظور نظام ال (LMD)

العنوان المترجم: The Role of The Lebanese University in The Development of Young Competencies from The Perspective of The (LMD) System
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: عوض، رولا (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13,14
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 281 - 303
DOI: 10.21608/AMESEA.2018.75951
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 1001498
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 06954nam a22002417a 4500
001 1743416
024 |3 10.21608/AMESEA.2018.75951 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 476406  |a عوض، رولا  |e مؤلف 
242 |a The Role of The Lebanese University in The Development of Young Competencies from The Perspective of The (LMD) System 
245 |a دور الجامعة اللبنانية في تنمية الكفاءات الشابة من منظور نظام ال (LMD) 
260 |b جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن  |c 2018  |g أبريل 
300 |a 281 - 303 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a شهد التعليم العالي خلال العقود الأخيرة نمواً ملحوظاً في عدد المسجلين، لكن ملاءمة التعليم العالي لحاجات التنمية الاجتماعية والاقتصادية لا تزال مسألة قابلة للبحث، فهي من الأدوات وأكثرها فاعلية لإطلاق التغيّر وتسييره. ولكننا نلاحظ أن الجامعات العربية، التي تعتبر جسر عبور بين المرحلة الأكاديمية والمرحلة المهنية، لا تزال قائمة على نماذج مستعارة من الدول المتقدمة، وهذا ما يؤدي إلى إحداث شرخاً بين الممارسة العملية والتأهيلية التي تكتسبها الكفاءات الشابة من حيث التكوين النظري والفني. وتقوم الجامعة اللبنانية، وهي المؤسسة الرسمية الوحيدة بمهام التعليم الرسمي في مختلف اختصاصاته ودرجاته، وبالبحث العلمي والإعداد والتدريب. \nوتضم الجامعة 65% من عدد طلاب التعليم العالي في لبنان، وبهدف مواكبة التطورات العالمية فقد أنشأت لهذه الغاية لجان أكاديمية تسعى لتطوير عمل الجامعة. ولتكون في الطليعة فقد التزمت الجامعة اللبنانية بنظام جديد على غرار الجامعات الأوروبية، وخاصة الفرنسية (LMD) التي تجمعها بها علاقات تعاون، متناسين الفروقات الواضحة بين المجتمعات الغربية والمجتمعات العربية. \nوالهدف من النظام الجديد هو تعزيز الحراك الأكاديمي والمهني للطلاب وامكانية انخراطهم في سوق العمل ووضع آليات لضمان جودة التعليم. وكان من شأن النظام الجديد تقليص سنوات التحصيل العلمي في العديد من الاختصاصات، وزيادة عدد المواد والحصص التعليمية، وهذا لا يتناسب مع البنية التكوينية للطلاب في المرحلة ما قبل الجامعي. لذا يواجه هذا النظام بعض المعوقات اللوجستية التي أوجدت فجوة بين ما يكتسبه الطلاب في مرحلة ما قبل الجامعي والمرحلة الجامعية، وبين المرحلة الأكاديميات وحاجة سوق العمل في لبنان. \nمن هنا تبرز الإشكالية التي نحن بصدد البحث فيها، وهي: \nكيف يمكننا المواءمة بين الأنظمة التعليمية المستوردة ومتطلبات السوق العربية من اليد العاملة في ضوء كفاءات القرن الحادي والعشرين؟ \nأهداف البحث إلى تسليط الضوء على: \n-\tالصعوبات التي تعيق تطبيق نظام الـ LMD \n-\tالمعوقات التي يواجهها الطلاب عند الانتقال إلى سوق العمل. \n 
520 |f In recent decades, higher education has witnessed a remarkable growth in the number of registrants. However, the relevance of higher education to social and economic development needs is still a questionable issue, as it is one of the most effective tools for initiating and managing change. However, we observe that Arab universities, which are considered a bridge between the academic stage and the professional stage, are still based on models borrowed from developed countries, and this leads to a rift between the practical and qualifying practice that young talent acquires in terms of theoretical and technical formation. The Lebanese University, which is the only official institution, undertakes the tasks of formal education in its various specializations and degrees and of scientific research, preparation, and training. \nThe University includes 65% of the number of higher education students in Lebanon, and in order to keep pace with global developments, it has established academic committees for this purpose that seek to develop the University's work. To be at the forefront, the Lebanese University has committed itself to a new system similar to European universities, especially the French (LMD), with which it has cooperation relations, forgetting the clear differences between Western and Arab societies. \nThe new system aims to enhance students' academic and professional mobility and the possibility of their involvement in the labor market and to establish mechanisms to ensure quality education. The new system reduced the years of educational attainment in many disciplines and increased the number of educational subjects and lessons, and this is not commensurate with the formative structure of students at the pre-university stage. Therefore, this system faces some logistical obstacles that created a gap between what students acquire at the pre-university and university levels and between the academic and needs of the labor market in Lebanon. \nFrom here emerges the problem that we are researching, which is: \nHow can we harmonize between the imported educational systems and the requirements of the Arab market for labor in light of the competencies of the twenty-first century? \nThe research aims to highlight: \n- Difficulties that hinder the implementation of the LMD system \n- Obstacles faced by students when moving to the labor market. \nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021 
653 |a التعليم العالي  |a التأهيل المهني  |a الجامعة اللبنانية 
773 |4 فنون  |6 Art  |c 059  |e Africa & Middle East Society for Education Through Art Journal  |f Al-Mağallah Al-ʿilmiyyaẗ Li Ǧamʿiyyaẗ Aumsīyā Al-Tarbiyyaẗ ʿan Ṭarīq Al-Fan  |l 013,014  |m ع13,14  |o 1585  |s المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن  |v 000  |x 2356-9921 
856 |n https://amesea.journals.ekb.eg/article_75951.html  |u 1585-000-013,014-059.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1001498  |d 1001498