ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التأثير الأرسطي على فلسفة هايدغر

العنوان المترجم: Aristotelianism Influence on Heidegger's Philosophy
المصدر: مقاربات فلسفية
الناشر: جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - كلية العلوم الاجتماعية - مخبر الفلسفة والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: ماريف، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جانفى
الصفحات: 125 - 134
DOI: 10.46513/2066-001-003-007
ISSN: 2352-9776
رقم MD: 1001824
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: رصدت الورقة التأثير الأرسطي على فلسفة هايدغر. بين أن طريق هايدغر طريق مخاطرة فلسفية كما وصفه جعفر عبد السلام جعفر، وهايدغر أراد العودة إلى الأصول الفلسفية الأولى بغرض قراءتها من جديد في ضوء هدفه الفلسفي الأوحد، فهو سيعيد التفكير في التصورات الأساسية للفلسفة الغربية، وكان هذا التفكير حوارا عميقا مع تاريخ الفلسفة، هذا الحوار سيعود به هايدغر إلى التصور الأرسطي للوجود مؤكدا على الأولوية الأنطولوجية للوجود على الموجود من جهة، وللأولوية الأنطولوجية للأنية على جميع الموجودات من جهة أخرى، وتعلم هايدجر على يد أرسطو وأفلاطون الكثير من الأشياء، تعلم من كيف ننصت إلى الوجود وندائه، ونظرية المثل التي هي لب فلسفة أفلاطون. وعرضت الموقف بالنسبة لأرسطو فيكمن القول على أنه هو من سينظر إلى الوجود انطلاقا من الواقع، وفهم موقفه الفلسفي، الذي يبقى مهمة مفتوحة للإنجاز، مما جعل هايدغر يطرح سؤالا عن كيفية قراءة أرسطو، كان أرسطو قد تساءل عن الموجود بما هو موجود، والتساؤل الأرسطو دفع بها هايدغر إلى التساؤل عن الشيء الذي وقع في النسيان والذي هو الوجود ذاته. وأنجز هايدغر بما حاور الإغريق وأرسطو خصوصا ليحدد ما انجزه. واختتمت الورقة بالتركيز على هدف هايدغر وإعادة الاهتمام ولفت الانتباه إلى الوجود من جهة، وإلى تأسيس علم جديد أطلق عليه اسم الأنطولوجيا الأساسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2352-9776

عناصر مشابهة