ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النزعة اللامادية في الفلسفة ال...>الوصف

النزعة اللامادية في الفلسفة الإنجليزية مع جورج باركلي

العنوان المترجم: Intangible Tendency in English Philosophy with George Berkeley
المصدر: مقاربات فلسفية
الناشر: جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - كلية العلوم الاجتماعية - مخبر الفلسفة والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: نقاز، محمد رضا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 9 - 30
DOI: 10.46513/2066-002-002-001
ISSN: 2352-9776
رقم MD: 1001939
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
النزعة اللامادية | الفلسفة الإنجليزية | باركلي، جورج | المذهب اللامادي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن النزعة اللامادية في الفلسفة الإنجليزية مع جورج باركلي. طرحت إشكالية الاعتقاد بوجود جوهر مادي خارج ومستقل عن الإدراك؛ لذلك فإن الموقف الهجومي الذي اتخذه باركلي من التجريد والأفكار المجردة لم يكن إلا خطوة أولية للقضاء على الفكرة المجردة الرئيسية والمتمثلة في فكر الجوهر المادي. وأكد على أن باركلي ينكر وجود عالم خارجي وإنما ينكر فقط وجود عالم مادي يوجد مستقلًا عن كل إدراك، وأرجح المادة إلى مجموعة من الصفات المحسوسة التي يدركها الإنسان؛ لذلك أسس فلسفته على مبدأ الوجود إدراك. وبين عدم رفض باركلي ذلك الوجود المدرك بالإحساس بدليل أنه يتفق مع رأى رجل الشارع (vulgar) باعتبار أن المادة المجردة لا وجود لها؛ لذلك يرهن الوجود بالإدراك الحسي. وتحدث عن صفات المادة الأولية والثانوية؛ حيث أعلن باركلي بأن الصفات الأولية مثل الثانوية تمامًا، ولا يعرف امتداد الأشياء وصلابتها وشكلها وعددها وحركتها وسكونها إلا عن طريق الإدراك الحسي؛ موضحًا أن نقده للجوهر جزئيًا لأنه نقد الجوهر المادي فقط واعترف فيما بعد بالجوهر الروحي ودافع عنه. واختتم البحث بالإشارة إلى أن النظرة التأملية لفكر باركلي تدعو إلى الإقرار بأن فكره في مؤلفاته الأولى كان هدفه محصورًا في إلغاء الجوهر المادي؛ وهو ما فرض عليه بصورة منطقية الاهتمام بالمعرفة الحسية فكان موقفه مشابه لموقف رجل الشارع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 2352-9776

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.