ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استنباط الأهداف من القرآن الكريم في سورتي يونس وهود: دراسة وصفية تحليلية

المؤلف الرئيسي: عبدالله، بسام عبدالملك عبدالحميد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خلف الله، فيصل الطاهر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 341
رقم MD: 1003666
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

171

حفظ في:
المستخلص: عنوان الرسالة: استنباط الأهداف من القرآن الكريم، سورتي يونس وهود (دراسة وصفية تحليلية). وقد اشتملت على مقدمة، ذكرت فيها أهمية الموضوع، وأسباب الاختيار، وأهم أهداف الموضوع، والدراسات السابقة، وأسئلة البحث، وهيكلة البحث. وقد قسمت الرسالة إلى خمسة فصول، حيث جعلت الفصل الأول للحديث عن تعريف الأهداف والاستنباط، ثم لمحة موجزة عن أهم القضايا التي تناولتها السورتين، ثم قمت بجمع أقوال العلماء والمفسرين فيما يذكرونه من الأهداف المستنبطة في السورتين في الأربعة الفصول الباقية، فبلغ إجمالي الأهداف المستنبطة فيها، نحو: أربعمائة وستون هدفا مستنبطا، منها: ثلاثمائة وسبعة وتسعون هدفا من أقوال العلماء، وثلاثة وستون هدفا قمت بإضافتها مما تبين لي أنه يصلح أن يكون هدفا مستنبطا، على النحو الآتي: مائتان واثنان وأربعون هدفا من سورة يونس (عليه السلام)، موزعة على فصلين من الرسالة، هما: الفصل الثاني: من الآيات (١-٧٠)، وفيه مائة وخمسة وأربعون هدفا مستنبطا. الفصل الثالث: من الآيات (٧١- ١٠٩)، وفيه سبعة وتسعون هدفا مستنبطا. مائتان وثمانية عشر هدفا من سورة هود (عليه السلام)، موزعة على فصلين من الرسالة، هما: الفصل الرابع: من الآيات (1-60). وفيه مائة وعشرة أهداف مستنبطة. الفصل الخامس: من الآيات (٦١-١٢٣)، وفيه مائة وثمانية هدفا مستنبطا. ثم الخاتمة: وذكرت أهم النتائج والتوصيات، ومن هذه النتائج: إن موضوع استنباط الأهداف يدخل في معنى تدبر القرآن؛ فهو من أسمى الغايات، لذلك أهتم العلماء اهتماما كبيرا به. ومن التوصيات: قيام جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بطباعة هذا المشروع بعد اكتماله على شكل تفسير واحد شامل لجميع القرآن الكريم، حتى تعم الفائدة بفهم مقاصد القرآن وتدبر آياته. ثم ختمت الرسالة بالفهارس العامة.