المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على وقفة مع الإسلاموفوبيا الجديدة. ظاهرة الخوف من الإسلام والمسلمين ظاهرة أصبحت متزايدة يوما بعد يوم، وخوف يمكن تفهمه من جهة ورفضه من جهة أخرى عندما يكون الحديث عن الإسلاموفوبيا يحمل في طياتها نيات مبيته هدفها تشويه صورة الإسلام والمسلمين. انقسم البحث إلى تناول العنصر الأول الإسلاموفوبيا الاستراتيجية، وعرض العنصر الثاني الإسلاموفوبيا الدينية، وأوضح العنصر الثالث الإسلاموفوبيا العالمية. اختتم البحث بالإشارة إلى أن الآخر يتحدث عن الإسلام دون غيره من الديانات وكأننا أما استثناء ديني إسلامي، وأشار إلى قول غيسر فإن الإسلاموفوبيا الجديدة ليست نزعة ثقافية وإنما هي صياغة ثقافية بعدية لشعور وكراهية وخوف سائد في الشوارع الأوروبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|