ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

سمت النص الصوفي: من بلاغة الصورة إلى شعرية السمة

المصدر: مجلة الكلمة
الناشر: منتدى الكلمة للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: فيدوح، عبدالقادر حبيب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelkader, Fidouh
المجلد/العدد: س25, ع98
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: شتاء
الصفحات: 95 - 130
رقم MD: 1005164
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على سمت النص الصوفي من بلاغة الصورة إلى شعرية السمة. أن حلم الإنسان المعاصر هو الهروب من المشهد الخارجي البهيج والدخول في عالم ملكوت الفيض الداخلي من خلال أعماله الشعرية والأدبية ككل. تملك القصيدة السمة الصفة المطلقة في أدواتها الإجرائية لتأكيد الغاية أو إظهار الحقيقة التي يبرزها النص في معطاه الخارجي، فليس غرض القصيدة السمة الانشغال بمعرفة الحقيقة أو الاحتفاظ بالمرجعية وإنما تكسير المنهجيات. لقد بينت نقلة الإنسان من التكيفات البيولوجية الفطرية إلى التكيفات الحضارية الواعية عن تجربة الذات في محاولة تجاوز غريزتها والتطلع إلى مداعبة أسرارها الباطنية في صراعها المرير مع البيئة الاجتماعية. فكل من الشاعر والمتصوف يتعامل مع الباطن والمضمر عندما يتحد مع الموضوع الذي يشغل باله. تعدد أنماط مظاهر الصوفية الوجدانية منها الصوفية الوجودية. أن المنظومة الصوفية الرمزية التي تتخذ الحرف رابطة وجودية ومسلكا للتقريب بين العبد والرب، أما الشعرية فهي تستثمر المساحات الرمزية الامتناهية حتى يتخذ الحرف رابطة تصل بين إنسان وإنسان. من أهم شفرات المنهج الصوفي التي تشترك فيها الصوفية مع القراءة الحداثية منها فيض البرهان كشف الكشف، اللغة الرمز. كما أن من تجليات الصوفية الاحتفاء بالمرأة في الإبداع وافر والتغزل بها والأفراط في الحب بها روحا من أبرز الشعراء الصوفية الحلاج. خلص البحث إلى الشمولية التي تتمتع بيها التجليات الصوفية الواضح في مرآة الروح الطاهرة ينظر الشاعر إلى الكلية فيما بين الحق والخلق. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة