ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدارس التفسير وأثرها في اختلاف المفسرين

المصدر: مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
المؤلف الرئيسي: محمد، علي محمد محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 35
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 1005492
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث للتعرف على مدارس التفسير وأثرها في اختلاف المفسرين. اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي الاستقرائي. تناول مفهوم على التفسير ونشأة مدارسه، مشيرا إلى تأكيد الراغب الأصفهاني على أن التفسير أعم وأشمل من التأويل وأكثر استعمال للألفاظ والمفردات، وأكثر استعمال التأويل في المعاني والجمل. لقد نشأة التفسير عند نزول القرآن الكريم علما وعملا وكان منهج الرسول عليه الصلاة والسلام وسلوكه وتربيته لأصحابه تفسير عمليا للقرآن الكريم. كما أن رب العزة نفسه كان أول من تولى تفسير القرآن الكريم في بعض الآيات. ومع انتشار الإسلام انتشر الصحابة والتابعين لهم في الأرض مؤسسين مدارس كان الصحابة أساتذتها والتابعين روادها ومنهم عبد الله بن مسعود، وابن عباس. تعد مدرسة مكة من أهم مدارس التفسير حيث كان ترجمان القرآن ابن عباس نابغا فيها وكان من أهم مقوماته وأستاذيته فيها دعاء النبي عليه الصلاة والسلام له بالفقه في الدين والعلم، قوة اجتهاده، رحلاته وأسفاره. تطرق إلى اختلاف المفسرين تطبيقا على سورة النجم، حيث اتفقوا في معنى الآية في العموم واختلفوا في الألفاظ اختلاف تنوع. اختتم البحث بالنتائج منها إن تفسير الصحابة خير مراتب التفسير، لم يكن الفارق كبيرا بني منهج الصحابة الكرام والتابعين لهم. أوصى البحث بضرورة الاهتمام بمدارس التفسير ومعرفة أعلامها الذين نشأوا على مبادئ الإسلام وسنة النبي الكريم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1858-599x

عناصر مشابهة