ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إشكالية تخريج الإمام الشافعي ا...>الوصف

إشكالية تخريج الإمام الشافعي المسألة علي قولين: دراسة تأصيلية تحليلية

العنوان بلغة أخرى: The Problem of Imam Shafi‘I Takhrij of an Issue into Two Sayings and the Absence of Weighting
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الشرعية والقانونية
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: المطاوعة، عبدالرحمن نوري (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو مؤنس، رائد نصري جميل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج27, ع3
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: يوليو
الصفحات: 239 - 260
DOI: 10.33976/1947-027-003-012
ISSN: 2616-2148
رقم MD: 1005544
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
أصول الفقه الإسلامي | الفقه الشافعي | المسائل الفقهية | الإمام الشافعي، محمد بن إدريس بن العباس، ت. 204 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
تخريج | قولين | الشافعية | Takhrij | Two Sayings | Shafi'ites
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة إشكالية تعدد الأقوال عند الإمام الشافعي في بعض المسائل الفقهية، والتي وجهت له من أجلها سهام النقد وتهمة الجهل بأحكام الشرع، وهي تخريج الإمام الشافعي رضي الله عنه المسألة الواحدة على قولين متخالفين بلا ترجيح، إذ كيف يتبنى الشافعي رحمه الله حكمين متعارضين رغم علمه باستحالة أن يكون للشارع في مسألة رأيان متناقضان! واستعرضت الدراسة الحالات التي وقعت عند الإمام الشافعي في هذا النوع من الاجتهاد، من خلال النظر فيما قاله فقهاء وأصوليي الشافعية في كتبهم عن أحوال المسألة المخرجة على قولين، وفحصها والتأكد من انطباق الحالات على اجتهادات الإمام الشافعي بالتمثيل لكل حالة بما ألفه أو نقل عنه من روايات، ثم تقسيمها وحصرها بما يلائم طبيعة الدراسة، وانتهت الدراسة إلى أنها عشر حالات، بينت الدراسة تفاصيلها وأمثلتها مع تحديد المحل الذي أطلق عليه مسمى الإشكال وبيان أهم الإشكالات التي طرحها خصوم الإمام الشافعي عليه. وتوصلت الدراسة إلى أن كل الحالات التي استعرضت في هذا النوع من الاجتهاد لا تنطبق عليها الإشكالات الموجهة إلى الشافعي سوى النوع الأخير في القسم الثالث منه وهو: مسألة خرج الإمام الشافعي قولين متضادين، ولم يميز أحدهما بترجيح، أو بيان فساد، إنما أطلقهما بلا ترجيح، وهي محصورة لا تتجاوز الثمانية عشر مسألة على أكثر احتمال، ومن جهة أخرى قامت الدراسة على بيان الحلول الفقهية والأصولية لدفع هذه الإشكالات.

This study handles the problem of the multiplicity of sayings of Imam Shafi‘i in some Issues of the Jurisprudence. Which lead him to be criticized and accused of ignorance in the sharia law. The problem being the Takhrij of Imam Shafi‘i of an Issues into two contradicting sayings without weighting one upon the another. The issue lies in the question of how could the Imam Shafi‘i adopt two contradicting verdicts while he himself knows the impossibility of the lawmaker (Allah) having two contradicting verdicts. This study showcased the cases which occurred from the Imam Shafi‘i in the aforementioned kind of Ijtihad .This study concluded that there are ten cases. This study elucidated the details and examples of the ten cases, in addition this study located the places which were called problematic and elucidated the important problems which was raised by the criticizers of the Imam Shafi‘i. The study concluded that all the cases which was shown in this kind of ijtihad do not apply to the problems that was raised against the Imam Shafi‘i, all but one exception in the last kind in the third part of it, that exception being that the Imam Shafi‘i would make a Takhrij of an issue into two contradicting Sayings, without weighting one upon the another, or even disclosing which of the two saying is invalid. This case is confined, and do not exceed eighteen issues at most, and on the other hand this study illustrated the Juristic and fundamentalist solutions to solve the problems aforementioned.
ISSN: 2616-2148

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.