المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على الأصول المنهجية للقواعد التفسيرية. تناولت الدراسة قواعد التفسير، مبينة أن التقعيد أصل مهم يفيد في عملية إنشاء وبناء القاعدة، ومن ثم تركيبها، وصياغة عناصرها، حتى تكون متكاملة البنية والأطراف. كما أشارت إلى ضوابط التقعيد المتمثلة في تحديد معنى وعناصر القاعدة. وتطرقت إلى التقعيد بالنص موضحة صوره، وكيفية بناء قواعده. متعرضة للقاعدة بين كونها حكمة كليا أو أغلبيا ورأي المدارس (السنية، الإمامية) فيها. مشيرة إلى القواعد بين الاستنباط والاستقراء. مسلطة الضوء على فوائد القواعد العلمية والعملية، كـفائدة الانتقال من (القاعدة إلى المنهج، المصطلح إلى القاعدة). متطرقة إلى التأصيل والتقعيد الشرعي (القرآني، الحديثي). موضحة أهمية قواعد التفسير، كاشفة عن الفرق بين القواعد والضوابط. متحدثة عن الأصول المنهجية لقواعد التفسير المنقسمة إلى رئيسية متمثلة في القرآن الكريم والسنة والبديهيات العقلية والقطعيات والمسلمات الشرعية والارتكازات العقلائية واللغة العربية وآدابها وأصول الفقه والنقل. مختتمة بعرض الأصول المنهجية الثانوية المتمثلة في المصنفات والمؤلفات المستقلة ومصنفات علوم القرآن، والمصنفات التفسيرية (كتب التفسير). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|