LEADER |
03215nam a22002057a 4500 |
001 |
1747985 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الهند
|
100 |
|
|
|a لخنيك، العربي بن محمد
|g Lakhnig, Larbi Ben Mohamed
|e مؤلف
|9 543062
|
245 |
|
|
|a مكانة البيئة وحفظها في الشريعة الإسلامية
|
260 |
|
|
|b مجمع الفقه الإسلامي بالهند
|c 2017
|g يناير
|
300 |
|
|
|a 240 - 274
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث للتعرف على مكانة البيئة وحفظها في الشريعة الإسلامية. لقد أولى الإسلام للبيئة وسلامتها اهتمام بالغ تجلى ذلك في مواضع كثيرة في القرآن الكريم والسنة النبوية. كما أكد على أن الإنسان هو المسئول الأول في الحفاظ عليها طبقا لعدة قواعد منه أن الإنسان خليفه الله في الأرض كما ورد في سورة الأنعام في الآية (165)، الكون مسخر للإنسان لغاية كما استشرف في سورة الحج في الآية (65)، الإنسان مستعمر مؤقت للكون. لقد حدد القرآن الكريم عناصر البيئة هي السماء، الأرض، النبات، الماء، الهواء، الكائنات الحية. كما أن الفساد في البيئة يكمن من الخروج عن منهج الله في استخدامها لما هو صالح للعباد، ولقد حذر الله سبحانه وتعالى في مواضع كثيرة في القرآن من الإفساد فيها كما ورد في سورة الأعراف في الآية (56). كما تعددت صور الفساد في البيئة منها التلوث بأنواعه، والإسراف في الاستخدامات، إهلاك الحرث والنسل. لذلك أوجب الإسلام الحفاظ عليها فيندرج الحفاظ على البيئة من حفظ ثلاثة مقاصد هي النفس والعقل والنسل، مشيرا إلى أن الحفظ يتضمن حفظ البيئة من الجانب الوجودي، من جانب العدم. كما تعددت القواعد الفقهية التي تتعامل مع أحكام البيئة منها قاعدة (لا ضرر ولا ضرار، الضرر يزال، الضرورات تقدر بقدرها). اختتم البحث بالإشارة إلى ضرورة محافظة الإنسان على البيئة بمقتضى واجب الاستخلاف في الأرض. كما يوصى البحث بضرورة جعل المدخل الإيماني الأساس لتناول القضايا المستقبلية وضمنها مستقبل البيئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a القواعد الفقهية
|a التلوث البيئي
|a حماية البيئة
|a القرآن الكريم
|a السور والآيات
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 009
|l 011
|m مج3, ع11
|o 2040
|s مجلة المدونة
|v 003
|x 2349-1884
|
856 |
|
|
|u 2040-003-011-009.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1006417
|d 1006417
|