ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الديني بين الحداثة وما بعد - الدنيوي من منظور فينومنولوجيا الدين لهيدغير

العنوان المترجم: Religious Between Modernity and Post-Secularism from The Perspective of Heidegger's Religion Phenomenology
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: التسولي، معز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: خريف
الصفحات: 47 - 78
DOI: 10.37401/1536-000-016-003
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 1007073
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
دنيوية | ما بعد | حداثة | فينومينولوجيا | دين | ذاتية | ما قبلي | فلسفة الدين
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: First of all, attention was focused on the characterization of religious return with Habermas, and then especially with Charles Taylor. On the one hand, it is the embodiment of some of the possibilities of the Hedgeric phenomenology of religion in the phase of “Herméneutique de la éfacticit” and “Ontologie Fondamentale,” to discuss later the limits of the possibility of coming to the “post mundane” within the Hedgir reference, considering that the returning to religion today may not be in a break with modernity, but perhaps it concerns the most fundamental tenet of modernity.
This would suggest, on the other hand, that what we are experiencing today as a whole may represent the depletion of the intellectual and valuable potential that modernism opens up to us. On the one hand, it represented a challenge to subjectivity and then based on that given the features of its exhaustion towards radical verification within the fortification of identity forts.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

تركز الاهتمام - بادئ الأمر- على توصيف عودة الديني مع هبرماس ثم خاصة مع شارلز تايلور من جهة أنها تجسيد لبعض من ممكنات فينومينولوجيا الدين الهيدغيرية في مرحلة «هرمينوطيقا الحدثية» (Herméneutique de la éfacticit) و«الأنطولوجيا الأساسية» (Ontologie Fondamentale)، لكي نتطرق لاحقا إلى حدود إمكان تنزيل ما «بعد الدنيوي» ضمن المرجعية الهيدغيرية، باعتبار أن عودة الديني اليوم قد لا تكون في قطيعة مع الحداثة، بل لعل الأمر يتعلق بالمسلمات الأكثر جوهرية للمنعرج الحداثي.
وهذا من شأنه أن يقترح علينا من جهة أخرى أن ما نختبره اليوم كبشرية جمعاء قد يمثل استنفاذا للإمكانيات الفكرية والقيمية القصوى التي تفتحها أمامنا الحداثة، ابتداء من جهة أنها مثلت مخاضا للذاتية، ثم انطلاقا من ذلك بالنظر إلى ما اكتسته من ملامح لاستنفاذها باتجاه راديكالية التحقق ضمن التحصن بقلاع الهوية.


ISSN: 2286-590X

عناصر مشابهة