ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أصل المفردة القرآنية عند ابن ق...>الوصف

أصل المفردة القرآنية عند ابن قتيبة في كتابه تفسير غريب القرآن

المصدر: مجلة البحوث والدراسات القرآنية
الناشر: وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد - مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: الضالع، فهد بن إبراهيم بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج11, ع18
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 19 - 88
ISSN: 1658-2624
رقم MD: 1008266
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | تفسير القرآن الكريم | المفردة القرآنية | كتاب تفسير غريب القرآن | ابن قتيبة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد اعتنى أئمة الإسلام الأوائل بكتاب الله تعالى، سواء بتفسيره أو لغته أو شتى العلوم المتعلقة به. ومن هؤلاء العلماء المتقدمين أبو محمد عبد الله بن قتيبة، وكان مما سبق إليه في كتابه الموسوم «تفسير غريب القرآن » إشارته إلى أصل الكلمة التي يريد تفسيرها، ومن خلال هذا الملمح وفق الله الباحث ليجمع هذه المواضع من هذا الكتاب، ثم إنه جاء عرض البحث بمقدمة، ثم ترجمة لابن قتيبة، ثم نظرة سريعة في كتاب «تفسير غريب القرآن»، ثم تقسيم الأصل إلى أصل تأريخي حيث يراد به أول الإطلاق، وأصل صرفي يراد به الميزان الصرفي، وأصل يتعلق بعود إطلاقات الكلمة إليه، ثم بعد ذلك انتقاء اثنتين وعشرين لفظة ينطبق عليها شرط البحث، وتمت دراسة كل لفظة في مطلب مستقل، وكان شأن الباحث أن يجعل كلام أبي محمد بن قتيبة أصلا، ثم يعلق عليه مما لف لفه من تفسير السلف وأهل المعاجم اللغوية المتقدمين، ولاسيما أحمد بن فارس في مقاييسه، ثم يقلب التفاسير وكيف اقتربوا من هذا الأصل الذي أورده ابن قتيبة أو ابتعدوا، فوجد تفاسير تنص على الأصل كالطاهر بن عاشور، وابن عطية -على تفاوت بينهما- ثم يجتهد الباحث في التحليل والجمع والتقريب مما يقتضيه مقام تفسير القرآن العظيم وغريبه ولغته، ثم ختم البحث بأهم النتائج والتوصيات.
ISSN: 1658-2624

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.