ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكشف المبكر عن أعراض اضطراب طيف التوحد لدى أطفال ما قبل المدرسة في دولة الكويت

العنوان بلغة أخرى: Early Screening of Symptoms for Autism Spectrum Disorder among Pre-school Children in the State of Kuwait
المؤلف الرئيسي: العنزي، العنود عبدالهادي صخي عذافة سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Anzi, Al-Anoud A. S. A. S.
مؤلفين آخرين: سليمان، نبيل علي (مشرف) , الشيراوي، مريم عيسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: المنامة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 115
رقم MD: 1008580
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الخليج العربي
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: البحرين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

692

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أعراض اضطراب طيف التوحد لدى أطفال ما قبل دخول المدرسة بدولة الكويت. وتكونت عينة الدراسة من (523) طفلا من أطفال الروضة ممن تتراوح أعمارهم ما بين (3.5-5.5) سنوات. وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي. وتكونت أدوات الدراسة من قائمة الشطب المطورة لأطفال الحضانة وما قبل المدرسة (M-CHAT) والتي تشتمل على 23 بند، 9 منها بنود يتم ملاحظتها بالإضافة إلى 14 بند تفاعلي لتقييم اللعب التخيلي والسلوكيات التكرارية وسلوك التحديق والتقليد. ومقياس جيليام التقديري لتشخيص اضطراب التوحد (GARS)، ويتكون المقياس من (56) فقرة اختبارية موزعة على أربعة مقاييس فرعية هي: السلوكيات النمطية، التواصل، التفاعل الاجتماعي، التأخر النمائي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى عدة نتائج، تمثلت في وجود أعراض اضطراب طيف التوحد لدى العينة وكانت أبرزها وجود السلوكيات التكرارية والنمطية، وضعف اللعب التخيلي لدى الأطفال، وعدم استخدام الطفل السبابة للإشارة، كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين الذكور والإناث في ظهور أعراض اضطراب طيف التوحد وكان الفرق لصالح الذكور، وكما أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا في ظهور أعراض اضطراب طيف التوحد باختلاف المرحلة العمرية وكان الفرق لصالح الأطفال من العمر (3.5-4.5). وتوصلت نتائج الدراسة أيضا من خلال تطبيق مقياس جيليام إلى وجود سبعة أطفال ذكور يعانون من اضطراب طيف التوحد، على الترتيب التالي لأبعاد المقياس: الاضطرابات في التفاعل الاجتماعي جاءت أولا، ثم التواصل، ويليه السلوكيات النمطية، ومن ثم الاضطرابات النمائية.