ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحرمان العاطفي بظهور الاكتئاب لدى الطفل المسعف: دراسة حالة بمركز الطفولة المسعفة بمدينة ورقلة

المؤلف الرئيسي: بن عمر، نور الهدى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وازى، طاوس (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 90
رقم MD: 1008918
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

588

حفظ في:
المستخلص: يتناول الموضوع الحرمان العاطفي وعلاقته بظهور الاكتئاب لدى الطفل المسعف- دراسة الحالة بمركز الطفولة المسعفة بمدينة ورقلة، تهدف الدراسة إلى الكشف عن أثر الحرمان العاطفي على نفسية الطفل المسعف، وتهدف أيضا إلى التعرف على الفئة المستهدفة، وتمحورت الدراسة حول التساؤلات التالية: - هل للحرمان العاطفي علاقة في ظهور الاكتئاب لدى الطفل المسعف؟ - هل لفترة الإيداع في المركز الطفولة المسعفة (منذ الميلاد- بعد الولادة) علاقة في ظهور مؤشرات الحرمان العاطفي؟ - هل تختلف مؤشرات الحرمان العاطفي لدى الطفل المسعف وفقا للجنس (ذكر- أنثى)؟ وقد صيغت الفرضيات التالية للإجابة عن التساؤلات السابقة: - للحرمان العاطفي علاقة في ظهور الاكتئاب لدى الطفل المسعف. - لفترة الإيداع في المركز الطفولة المسعفة (منذ الميلاد- بعد الولادة) علاقة في ظهور مؤشرات الحرمان العاطفي. - تختلف مؤشرات الحرمان العاطفي لدى الطفل المسعف وفقا للجنس (ذكر- أنثى). قد تم إتباع المنهج الإكلينيكي الذي يلائم موضوع الدراسة، والذي يعتمد على دراسة الحالة، وقد اعتمدت الدراسة في جمع البيانات على اختبار رسم العائلة للويس كورمان، واستبيان الاكتئاب لبيرلسون، والذي طبق على عينة الدراسة والتي تكونت من (05) حالات تراوحت أعمارهم بين (9- 13)، مودوعين بمركز الطفولة المسعفة بمدينة ورقلة. وذلك بعد التأكد من بعض خصائصه السيكومترية (الصدق- الثبات) للاستبيان الاكتثاب لبيرلسون، وللتحقق من الفرضيات تم تفسير النتائج المتحصل عليه من الاختبارين والحصول على النتائج التالية: - للحرمان العاطفي علاقة في ظهور الاكتئاب لدى الطفل المسعف. - لفترة الإيداع في مركز الطفولة المسعفة (منذ الولادة- بعد الولادة) علاقة بمؤشرات الحرمان العاطفي. - تختلف مؤشرات الحرمان العاطفي لدى الطفل المسعف وفقا للجنس (ذكر- أنثى). وقد تم تفسير النتائج في ضوء المعطيات النظرية وبعض الدراسات السابقة، واختتمت الدراسة باستنتاج عام.