المستخلص: |
اقرأ باسم ربك إلى خلق" اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم "نون والقلم وما يسطرون" الرحمن علم القرآن" خلق الإنسان علمه البيان" أما المصطفي فيقول طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمه واطلبوا العلم من المهد إلى اللحد في دعوه صريحة للعلم والتعليم المستمر أما محو الأمية وتعليم الكبار فإنه صلى الله عليه وسلم جعل تعليم المرأة ومحو أميتها بمثابة صداق يقدم لها عند زواجها, كما أن موقفه صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر من أسرى قريش فجعل تعليم الأميين من جيش الإسلام سبيلا للفدأ كل ذلك يعنى أن ديننا الحنيف وقبل أربعة عشر قرنا اهتم بالتعليم بوجه عام وجاء بفلسفة تعليم الكبار بوجه خاص وبالرغم من ذلك فإن نسبة الأمين بين الأمة الإسلامية هي إلا على والأميات من نساء المسلمين الأكثر زيادة.
|