ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعور بالذنب وعلاقته بالمرونه النفسية لدي ممرضي أقسام العناية المركزة فى مستشفيات قطاع غزة الحكومية

العنوان بلغة أخرى: Feeling of Guilt and its Relation with Resilience among Nurses Working in Intensive Care Units at Government Hospitals in the Gaza Strip
المؤلف الرئيسي: صايمة، على محمد نجيب كامل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المزيني، أسامة عطية أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 156
رقم MD: 1010541
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التربية
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

441

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الشعور بالذنب والمرونة النفسية لدى ممرضي أقسام العناية المركزة في مستشفيات قطاع غزة الحكومية، وكذلك معرفة مستوى الشعور بالذنب ومستوى المرونة النفسية للعينة، والكشف عن الفروق في مستوى الشعور بالذنب والمرونة النفسية لديهم تبعا لمتغيرات (الجنس، العمر، سنوات الخبرة). تكونت عينة الدراسة من (91) ممرض وممرضة من أقسام العناية المركزة في مستشفيات غزة الحكومية (مستشفى الأوروبي، مستشفى ناصر، مستشفى شهداء الأقصى، مستشفى الشفاء، مستشفى الإندونيسي)، تم أخذ جميع مجتمع الدراسة نتيجة لصغره، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، ولجمع البيانات استخدم الباحث استبانة الشعور بالذنب من إعداده، واستبانة المرونة النفسية أيضا من إعداد الباحث. وتوصلت الدراسة إلى أنه لا يوجد علاقة بين الدرجة الكلية للشعور بالذنب وأبعاده ومتغير الدرجة الكلية للمرونة النفسية وأبعاده ولكن وجد علاقة طردية بين بعد تدنى تقدير الذات التابع لمتغير الشعور بالذنب وبين أبعاد متغير المرونة النفسية، كما وجد أن مستوى الشعور بالذنب لدى العينة متوسط ومستوى المرونة النفسية لدى العينة عالي، وأيضا وجد أنه لا يوجد فروقا في مستوى الشعور بالذنب تعزى للمتغيرات (الجنس، العمر، سنوات الخبرة)، وأيضا لا يوجد فروقا في مستوى المرونة النفسية تعزى للمتغيرات (الجنس، العمر، سنوات الخبرة). وبناء على ذلك يوصي الباحث بضرورة زيادة الوعي والاهتمام بمتغيرات (الشعور بالذنب والمرونة النفسية) لما لها من دور كبير في تحقيق التكيف والنجاح في حياة الفرد، كما ويوصي الباحث بإجراء المزيد من الدراسات حول الموضوع، وربطها بمتغيرات جديدة وعلى فئات مختلفة.