ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تطور العلاقات المصرية الصينية:...>الوصف

تطور العلاقات المصرية الصينية: نموذج لتعاون الجنوب - الجنوب

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: محمود، محمود زكريا (مؤلف)
المجلد/العدد: س55, ع215
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 64 - 80
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 1010880
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
العلوم السياسية | العلاقات الدولية | العلاقات المصرية الصينية | السياسة الخارجية المصرية | السياسة الخارجية الصينية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدارسة إلى تطوير العلاقات المصرية الصينية في نموذج لتعاون الجنوب والجنوب. عرضت مفهوم تعاون الجنوب والجنوب وتمثلت الأهداف الرئيسية لتعاون الجنوب والجنوب في تعزيز الاعتماد الذاتي الجماعي للدول النامية واستخدام الموارد وتنمية القدرات الذاتية للدول النامية وصياغة استراتيجيات لمعالجة هذه القضايا. تضمنت مسار تطور العلاقات المصرية الصينية خلال فترة الحرب الباردة. تناولت المحددات الحاكمة للعلاقات المصرية الصينية وهي المحددات الداخلية وفيها (المدركات المتبادلة، المحدد السياسي، المحدد الاقتصادي)، المحددات الخارجية ومنها (تأثير خصائص وبنية النظام الدولي في العلاقات المصرية الصينية). الإشارة إلى أبعاد العلاقات المصرية الصينية تمثلت في البعد (الاقتصادي ومنها مؤشرات التفاعلات الاقتصادية البينية، الدبلوماسي والسياسي يلزمه أمرين رئيسين وهما التقارب الأيديولوجي للقيادة السياسية لدى الطرفين ورفض الدولتين لسياسة الاستقطاب الدولي بقيادة كلاً من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، العسكري والأمني أبرزها الزيارات والمباحثات العسكرية وصفقات التسليح العسكرية، الثقافي والتعليمي حيث تأسست جمعية الصداقة المصرية الصينية تحت اسم جمعية الصداقة العربية الصينية). واختتمت الدراسة بالتأكيد على وجود رؤية تقييمية حاضرة ومستقبلية لواقع العلاقات البينية المصرية الصينية أما القراءة الحاضرة فتشير إلى أن هذه العلاقات تقدم نموذجاً فريداً للعلاقات الصينية مع الدول العربية والأفريقية أو تعاون الجنوب والجنوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.