المستخلص: |
في ظل التطور السريع الذي تشهده تكنولوجيا الإعلام والاتصال أصبح من الضروري على الإنسان مواكبة هذه التطورات. حيث أصبحنا نرى انتشار جميع الأجهزة التكنولوجية خاصة الاتصالية منها بشكل ملحوظ جدا، فقياس ندى تطور المجتمعات أصبح مرتبط أساسا بمعدل استخداما. ومواكبتها للتطورات الحاصلة في ميدان التكنولوجيا. بفضل هذه الأخيرة أصبح العالم قرية صغيرة، ومن جملة هذه التطورات نجد الهاتف النقال الذي يعتبر مهما جدا في تكوين العلاقات وضرورة هامة في المجتمع بمختلف فئاته وللأطفال نصيبهم في ذلك حيث أصبح استخدامهم للهاتف النقال امرأ عاديا جدا نظرا لما تمليه حاجياته. ودراستنا هذه جاءت لتبين الأثر الذي يتركه الهاتف النقال على الطفل إيجابيا كان أم سلبيا. وتمحورت إشكالية دراستنا حول: ما هو أثر استخدام الطفل لتكنولوجيا الاتصال الحديثة (الهاتف النقال نموذجا).؟
|