المصدر: | مجلة السياسة الدولية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الاهرام |
المؤلف الرئيسي: | حسن، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س55, ع217 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 208 - 211 |
ISSN: |
1110-8207 |
رقم MD: | 1012796 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن قراءة في قمة بوتين، كيم بين روسيا وكوريا الشمالية. استضافت مدينة فلاديفوستوك الساحلية، قمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والكوري الشمالي كيم جونج أون بانعقاد هذه القمة، دخلت علاقات البلدين مرحلة جديدة من التقارب. انقسمت الدراسة إلى عنصرين، تناول العنصر الأول العلاقات الروسية والكورية الشمالية، ضمن إعادة بناء ملفات سياستها الخارجية قد تجسد ذلك التوجه في عدة مؤشرات، ومنها توقيع البلدين اتفاقيات في المجالين العسكري والأمني في نوفمبر (2015) تم توقيع اتفاق يتعلق بمنع الأنشطة العسكرية الخطيرة. وعرض العنصر الثاني القمة والأزمة النووية الكورية، رغم ما أحيطت به القمة الروسية الكورية الشمالية من اهتمام إعلامي من الجانبين، فإنها لم تتمخض عن رؤى جديدة بشأن حلها الأزمة النووية بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، وقد سعى فلاديمير بوتين من عقد هذه القمة إلى الاستفادة من تعقيدات الأزمة وتعظيم دوره في إدارتها تحقيقها لجملة من الأهداف ومنها تعزيز مسار عودة علاقات البلدين العسكرية والتجارية، وإن كان النجاح الكوري الشمالي في استعادة هذا التوازن مع موسكو يتطلب تبني رؤى بعيدة المدى من شأنها تعزيز علاقاتهما. اختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن الموقع الجغرافي للدولة يفرض عليها تبني سياسات معينة والحفاظ على مسارات محددة في علاقاتها الخارجية فإن وقوع كوريا الشمالية بين جارتين قوية (روسيا، والصين) يجعلها في حاجة دائمة إلى تحقيق التوازن في علاقاتها معها دون انحياز لطرف دون الآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|---|
ISSN: |
1110-8207 |