ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إستخدام الهواتف المحمولة في تعزيز الوصول للمحتوى الرقمي العربي : دراسة لمتطلبات النشر اللاسلكي و مقوماته

المصدر: مؤتمر المحتوى العربي في الانترنت - التحديات والطموح
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية
المؤلف الرئيسي: السيد، أماني محمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elsayed, Amany Mohamed
المجلد/العدد: مج 1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2010
مكان انعقاد المؤتمر: الرياض
الهيئة المسؤولة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 623 - 675
رقم MD: 101312
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

290

حفظ في:
المستخلص: من خلال العرض السابق لتطبيقات الهاتف المحمول في بث المحتوى الرقمي العربي لدى دور النشر والمكتبات العربية يتبين لنا الآتي: 1. بدأ التطبيق الفعلي لتقنية المحتوى الرقمي اعتمادا على الهاتف المحمول بمؤسسات المعلومات العربية متأخرا، (2009/ 2010) وبشكل متواضع قياسا بكم المحتوى الرقمي العربي المتاح من خلال الإنترنت، وعلى الأقراص المليزرة والمختزن بخوادم المكتبات ودور النشر العربية. وهو أيضا نفس الانتقاد الموجه للمحتوى الرقمي العربي بشكل عام، ألا وهو إشكالية العرض والطلب، وعلى وجه التحديد ضعف المعروض منه سواء على المستوى المحلى أو العالمي، فالمحتوي الرقمي العربي على الإنترنت وفقا لما ورد بالتقارير لا يزال من حيث حجمه في المرتبة العشرين تقريبا بين لغات العالم، ولا تزيد نسبة المواقع العربية عن الواحد في المائة من مجمل المواقع على الإنترنت. 2. المحتوى الرقمي العربي المتاح من خلال الهواتف المحمولة أقتصر على المحتوي الرقمي السريع Fast Content، وليس الكتب العلمية، الذي يستغرق وقتا قصيرا في قراءته كالمجلات لدى "نيل وفرات كوم". والكتب ذات الاهتمام العام كما في "موسوعة الكتب الإلكترونية العربية" والكتب الدينية بالـــ "المكتبة الشاملة". إلا أنه يمكن اعتبار هذه المرحلة مجرد بدايات؛ لأن الكتب المصورة، والكتب الكوميدية، والقصص هي من أوائل فئات الكتب التي استخدمت هذا النمط بالدول الأجنبية. 3. يتبين من جدول (٣) أن لمحتوي الرقمي العربي المتاح اعتمادا على الهاتف المحمول لا يزال في بدايته؛ لأن عمره الزمني لم يتخطى الثلاث سنوات. وهذا يعني أن لمحتوي الرقمي العربي لم يصل إلى هذه المرحلة بعد، لكنه ما يزال على مشارفها.