ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاختيارات الفقهية للعلامة ابن نور الدين الموزعي (محمد بن علي بن عبدالله بن إبراهيم بن الخطيب اليمني الشافعي ت 825هـ): جمعاً ودراسة

العنوان بلغة أخرى: Islamic Laws Chosen by Ibn Nour Al-Deen Al-Mawza’ei: Collection and Study
المؤلف الرئيسي: مرزوق، خالد بن أحمد بن عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحرازي، المهدي بن محمد بن يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: مكة المكرمة
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 634
رقم MD: 1014188
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

264

حفظ في:
المستخلص: إن اختيارات العلامة ابن نور الدين الموزعي متفرقة في كتبه، وغير متيسرة للباحثين، وهذه مشكلة تحتاج إلى جمعها ودراستها، وبيان ترجيحاته المخالفة للمعتمد من المذهب الشافعي، ومن وافقه من أئمة المذهب، وإبراز الجانب الفقهي؛ لذا فقد قمت بهذه الدراسة، وقسمتها إلى: مقدمة فيها خطة الدراسة، وتمهيد يحتوي على دراسة عصره، وترجمته، ومفهوم الاختيار الفقهي وألفاظه، ومنهجه في اختياراته، ثم خمسة فصول في اختياراته، فالفصل الأول: اختياراته في الطهارة والصلاة، والفصل الثاني: اختياراته في الزكاة والحج، والفصل الثالث: اختياراته في النكاح والطلاق والرضاع، والفصل الرابع: اختياراته في الحجر والحدود، والفصل الخامس: اختياراته في الجهاد والغنيمة والجزية، فالخاتمة، فالفهارس، وقد بلغت اختياراته التي خالف فيها المعتمد من مذهب الشافعية تسعة وخمسين اختيارا، وافق الشافعية في وجه أو قول عندهم في (19) مسألة، ووافق القول القديم للشافعي في (٨) مسائل، ووافق اختيار كبار أئمة الشافعية في (9) مسائل، ووافق الجمهور من الحنفية والمالكية والحنابلة في (٥) مسائل، ونسبتها (8.5%) من إجمالي المسائل، ووافق الحنفية والمالكية في (٥) مسائل، ونسبتها (8.5%)، ووافق الحنفية والحنابلة في (٤) مسائل، ونسبتها (٧%)، ووافق المالكية والحنابلة في (٣) مسائل، ونسبتها (٥%)، ووافق الحنفية في (٨) مسائل، ونسبتها (14%)، ووافق المالكية في (١٢) مسألة، ونسبتها (٢٠%)، ووافق الحنابلة في (٣) مسائل، ونسبتها (٥%)، وخالف المذاهب المعتمدة في (19) مسألة ونسبتها (٣٣%)، تفرد منها بمسألة واحدة، ولفق بين قولين في مسألة واحدة، ونسبتهما (3%). وقد توصلت من خلال هذه الدراسة إلى مكانة الموزعي العلمية، وقوته في استناط الأحكام، والترجيح بين الأقوال، وما تميز به من قوة الحجة، والاجتهاد، وترك الجمود والتقليد، لذا أوصي بالبحث عن ما فقد من كتبه وتحقيقها، ونشرها؛ لتعم بها الفائدة، كما أوصي بدراسة ترجيحاته الموافقة لمذهب الشافعية؛ لما تميزت به من القوة الفقهية والأصولية، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.