العنوان بلغة أخرى: |
تجاوز التهذيب اللغوي في تغريدات دونالد ترامب |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | السنتريسي، محمد ابراهيم محمد سعيد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الشيخلي، خالد عبدالله (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
موقع: | جرش |
الصفحات: | 1 - 107 |
رقم MD: | 1016070 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة جرش |
الكلية: | كلية الآداب |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو استكشاف استراتيجيات قلة التهذيب المستخدمة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة تويتر. تسلط الدراسة الضوء على ظاهرتي التهذيب وقلة التهذيب في ظل التواصل عبر الحاسوب والسياسة. تبوأ تواصل الأفراد والظواهر اللغوية مكانا في العالم الافتراضي من خلال المنصات الاجتماعية عامة ومنصة تويتر خاصة. إذ يستخدم السياسيون منصة تويتر أداة للهجوم اللغوي على خصومهم من خلال استخدامهم لاستراتيجيات قليلة التهذيب. تتبنى هذه الدراسة نظرية التهذيب اللغوي الخاصة ببروان وليفنسون (1987) لتكون المرجع الرئيس لفهم وشرح طرق مهاجمة الشخص المخاطب. كما وتتبنى إطار كولبيبر (1996) في قلة التهذيب من أجل تصنيف الاستراتيجيات المستخدمة في قلة التهذيب اللغوي وشرحها. المعطيات المطلوبة للتحليل هي على شكل تغريدات وتتضمن سبعة وثلاثين تغريده. تعود السبع والثلاثون تغريده التي هي صلب هذه الدراسة إلى ثلاث مراحل في حياة ترامب السياسة بحيث قام بتكتابتها قبل توليه الرئاسة وخلال الحملة الانتخابية وبعد تولي الرئاسة. واستهدفت هذه التغريدات شريحة مختلفة من الناس من ضمنهم سياسيين، ممثلين، ورياضيين، صحفيين وكتاب، ومؤسسات مثل أقسام حكومية، قنوات إخبارية، وصحف. أظهرت الدراسة بأن ترامب استخدم كما هائلا من العبارات السلبية، بما في ذلك دلالات احتقاريه جارحة سلاحا لتدمير كيان الشخص المخاطب. ويعكس اختيار ترامب لكلماته عددا من صفاته السلبية كالعنصرية. كما وأظهرت أن أسلوبه في التواصل لم يتغير حتى بعد توليه رئاسة البلاد. |
---|