المستخلص: |
كشف المقال عن دور الموسيقي في بناء الانسان. وأوضح فيه أن التقنيات الحديثة قد ساهمت في تطور الموسيقي، فالشباب اليوم يستمع إلى أحدث الأغاني الأوروبية بأحدث التقنيات مع البساطة واليسر في تناولها وذلك هروباً من العادات والتقاليد المتوازنة والمتقولبة. وأشار المقال إلى ظهور فرق شبابية معاصرة اعتمدت على نمط الفرق الشبابية الاوربية، وربما هدف ذلك كأسلوب ليفتح الشباب العربي على محيطه الخارجي، بالإضافة إلى الاعتماد على التوزيع الموسيقي من خلال أجهزة حديثة متقدمة تكنولوجياً وآلات متشابهة (موديل واحد) فتشابهت الأغاني، وتشكلت الفرقة بأسلوب أوربي اعتماداً على آلة الأورج المتطورة ونظام (الديسكات) و(التراكات). وختاماً توصل المقال إلى أن دور الموسيقي أصبح في بناء الانسان دوراً سلبياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|