ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مئة عام من البحث:>الوصف

مئة عام من البحث: هل لاتزال تصلح السلوكية لتفسر الظواهر السياسية؟

المصدر: مجلة الديمقراطية
الناشر: مؤسسة الأهرام
المؤلف الرئيسي: عبد ربه، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع75
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يوليو
الصفحات: 142 - 148
ISSN: 2356-9093
رقم MD: 1017788
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
المدرسة السلوكية | العلوم الاجتماعية | الوطن العربي | الظواهر السياسية | الدول الغربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان مئة عام من البحث هل لا تزال تصلح السلوكية لتفسير الظواهر السياسية. وبين المقال أن المدرسة السلوكية منذ أن ظهرت بعد الحرب العالمية الأولي، وذيع صيتها بعد الحرب العالمية الثانية. كما بين أن المدرسة السلوكية سادت في دراسة العلوم السياسية منذ الاربعينيات وحتى بداية السبعينيات من القرن المنصرم، ولكن تعرضت لانتقادات حادة جاءت من اتجاهين مختلفين في العلوم السياسية. وتناول المقال الانتقادات الرئيسية للسلوكية من ما بعد السلوكية والتي تمثلت في تعامل مع الإنسان على أنه آلة، كما أنها عززت من السياسات المناهضة للديمقراطية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن السلوكية قد انتهت أو أنها أصبحت من إرث الماضي، فنظريات ما بعد السلوكية وما بعد الحداثة لم تتمكن من تقديم أدوات بديلة في تحليل الظواهر السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 2356-9093

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.