ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المناهج النقدية والنظريات النصية

المصدر: دراسات - العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: العنبر، عبدالله نايف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 37, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 94 - 117
DOI: 10.35516/0103-037-001-002
ISSN: 1026-3721
رقم MD: 101937
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: +HumanIndex, +EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

198

حفظ في:
المستخلص: يظهر هذا البحث أن النقد العربي يواجه مطلبا ملحا مفاده البحث عن منهج قادر على استنطاق النصوص وتفكيكها وفق خطوات إجرائية تتوخى بيان الأنساق التي تحتكم إليها. ويبين أن المنهج الذي يظل الأجدر في وعي الشفرات النصية لهو المنهج الذي يصهر الذاتي بالموضوعي توخيا لوضع النص على خارطة التحليل النقدي وإظهاراً لتماسك هذين المنهجين في تحليل الإنتاج النصي. ويكشف أنَّ المناهج الخارجية تشكل مرايا معرفية نطل من خلالها على اكتناه المشهد النصي وعيا للمحيط الذي تتحرك فيه أدبية الأدب، وأن المناهج الداخلية تقيم دوائرها النقدية في إطار النص نفسه كشفا للبنية المهيمنة والمستعلية في غيابها عن حضورها. ويبدي أن النظرية الشعرية تروم تحقيق بعد موضوعي يقيس ارتفاع نسبة التأثير الأسلوبي المستند إلى اختيار واع يضع العناصر في سياق يحقق فرادتها. وتشكل نظرية العلاقات سلطة مرجعية شديدة الظهور في تكوين النظرية الشعرية إذ تعتمد عليها في تنظيم عناصرها وتثويرها الجذري لعالم الدلالة وكسرها للتوقع وإنتاجها لمسافة التوتر مما ينتج بلاغة عليا تجسد القيم الجمالية. وتتصدى النظرية الشعرية إلى تأثيل نموذج يعاين شبكة العلاقات العميقة اقتناصا للمحيط الذي تتحرك فيه التحولات المائزة لطرق إنتاج الدلالة. ويشير إلى أنَّ الأدبية هي الوظيفة المهيمنة على النص إذ تحتكر فتنة اللغة لذاتها وتبسط نفوذها على كل العناصر مقدمة الشكل وجاعلة إياه الشاغل الأول المنظم لأوهاج الدلالة والمنتج لتجليات النص.\\ وصفوة القول أن نظرية التلقي تعتمد على تفاعل (المؤلف، النص، القارئ) وفق منهجية تستثمر الأنظار التاريخية والاجتماعية والفلسفية وصولا إلى نسق جامع ينتظمه النقدان (الداخلي والخارجي) إظهاراً للسؤال المعرفي الذي يجيب النص عنه. وينتظم هذا البحث ضمن تسعة أبعاد جاءت على النحو الآتي: \\ \\ الأول: المناهج النقدية بين الذاتية والموضوعية.\\ الثاني: المناهج الخارجية وتتضمن: \\ أ. المنهج الخارجي (المفاهيم والأبعاد).\\ ب. النقد السوسيولوجي.\\ ج. النقد الاجتماعي.\\ الثالث: المناهج الداخلية (النصيّة).\\ الرابع: النظرية الشعرية (المفاهيم والمدلولات).\\ الخامس: الوظيفة الشعرية.\\ السادس: الأدبية (المفهوم والنشأة).\\ السابع: الشعرية بين الأدبية والعلائقية.\\ الثامن: نظرية التلقي.\\ التاسع: نظرية التلقي بين الفراغ المعرفي وأفق التوقع:\\ أ. الفراغ المعرفي.\\ ب. أفق التوقع.

This study shows that modern Arabic criticism needs a method to analyse texts according to a procedure based on their structural relations and the patterns governing them.\\ The study shows that the best approach combines the subjective and objective modes. It also explains how the context, situation determines the meaning of a literary text.\\ The study also shows how poetics seeks an objective investigation of the effect of style on the elements which realizes their distinctiveness. The theory of syntactic relationships is a key element in forming poetics, which creates a pattern of underlying structure, responsible for semantic change, The study also explains for literariness dominate, the entire text and considers form on the basis of meaning. The reception theory, however, depends on the relationship between the author, the text, and the reader from historical, philosophical and social perspectives.\\ The study addresses the following topics:\\ 1.\\\ Critical approaches between subjecxtivity and objectivity.\\ 2.\\\ The context of situation.\\ 3.\\\ Textuality.\\ 4.\\\ Poetics.\\ 5.\\\ Poetic function.\\ 6.\\\ Literariness.\\ 7.\\\ Pocties between literariness and relationships.\\ 8.\\\ Theory of reception.\\ 9.\\\ Theory of reception between implied knowledge and expiction

ISSN: 1026-3721

عناصر مشابهة