ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المناهج النقدية و النظريات النصية

المصدر: مجلة المنارة للبحوث والدراسات
الناشر: جامعة آل البيت - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: العنبر، عبدالله نايف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 17, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2011
الصفحات: 101 - 142
DOI: 10.33985/0531-017-001-004
ISSN: 1026-6844
رقم MD: 348026
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase, EcoLink, HumanIndex, EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

211

حفظ في:
المستخلص: يظهر هذا البحث أن النقد العربي يواجه مطلبا ملحا مفاده البحث عن منهج قـادر على استنطاق النصوص وتفكيكها وفق خطوات إجرائية تتوخى بيان الأنساق التي تحتكم إليها. ويبين أن المنهج الذي يظل الأجدر في وعي الشفرات النصية لهو المـنهج الـذي يصهر الذاتي بالموضوعي توخيا لوضع الن ص على خارطة التحليل النقـدي وإظهـار التماسك هذين المنهجين في تحليل الإنتاج النصي. ويكشف أن المناهج الخارجية تـشكل مرايا معرفية نطل من خلالها على اكتناه المشهد النصي وعيا للمحيط الذي تتحرك فيـه أدبية الأدب، وأن المناهج الداخلية تقيم دوائرها النقدية في إطار النص نفسه كشفا للبنيـة المهيمنة والمستعلية في غيابها عن حضورها. ويبدي أن النظرية الشعرية تروم تحقيـق بعد موضوعي يقيس ارتفاع نسبة التأثير الأسلوبي المستند إلى اختيار واعٍ يضع العناصر في سياق يحقق فرادتها. وتشكل نظرية العلاقات سلطة مرجعية شديدة الظهور في تكوين النظرية الشعرية إذ تعتمد عليها في تنظيم عناصرها وتثويرها الجـذري لعـالم الدلالـة وكسرها للتوقع وإنتاجها لمسافة التوتر مما ينتج بلاغة عليا تجسد القيم الجمالية. وتتصدى النظرية الشعرية إلى تأثيل نموذج يعاين شبكة العلاقات العميقة اقتناصا للمحـيط الـذي تتحرك فيه التحولات المائزة لطرق إنتاج الدلالة. ويشير إلى أن الأدبية هـي الوظيفـة المهيمنة على النص إذ تحتكر فتنة اللغة لذاتها وتبسط نفوذها على كل العناصر مقدمـة الشكل وجاعلة إياه الشاغل الأول المنظم لأوهاج الدلالة والمنتج لتجليات النص. وصفوة القول أن نظرية التلقي تعتمد على تفاعل (المؤلف، والنص، والقارئ) وفق منهجية تستثمر الأنظار التاريخية والاجتماعية والفلسفية وصولا إلى نسق جامع ينتظمـه النقدان (الداخلي والخارجي ) إظهارا للسؤال المعرفي الذي يجيب النص عنه. وينتظم هذا البحث ضمن تسعة أبعاد جاءت على النحو الآتي: الأول: المناهج النقدية بين الذاتية والموضوعية. الثاني: المناهج الخارجية وتتضمن: أ‌. المنهج الخارجي (المفاهيم والأبعاد) ب‌. النقد السوسيولوجي. ت‌. النقد الاجتماعي. الثالث: المناهج الداخلية (النصية) . الرابع: النظرية الشعرية (المفاهيم والمدلولات) . الخامس: الوظيفة الشعرية. السادس: الأدبية (المفهوم والنشأة) . السابع: الشعرية بين الأدبية والعلائقية. الثامن: نظرية التلقي. التاسع: نظرية التلقي بين الفراغ المعرفي وأفق التوقع: أ‌. الفراغ المعرفي. ب‌. أفق التوقع.

This study shows that modern Arabic criticism needs a method to analyse texts according to a procedure based on their structural relations and the patterns governing them. The study shows that the best approach is that on which combines the subjective and objective modes. It also explains coherence of these two modes that determines the meaning of a literary text. This study also shows how the external opproaches reflect the knowledge needed for absorbing the real context that shows the literary core of literature. On the other hand, the enternal opproaches pour their criticism in the text itself so as to reveal the commoness of the structure. The theory of syntactic relationships is a key element in forming poetics, which creates a pattern of underlying structure, responsible for semantic change, The study also explains for literariness dominate, the entire text and considers form on the basis of meaning. The reception theory, however, depends on the relationship between the author, the text, and the reader from historical, philosophical and social perspectives. The study addresses the following nine topics:- 1.critical approaches between subjecxtivity and objectivity. 2. The context of situation. 3. Textuality 4. poetics. 5. Poetic function. 6. Literariness. 7. Pocties between literariness and relationships. 8. Theory of reception. 9. Theory of reception between implied knowledge and expiction.

ISSN: 1026-6844

عناصر مشابهة