ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









يجب تسجيل الدخول أولا

أنا آخر، أو عندما تصبح الهوية كرنفالا

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: طالبي، عفراء قمير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 291 - 296
رقم MD: 1019406
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 02362nam a22002057a 4500
001 1757668
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 552244  |a طالبي، عفراء قمير  |e مؤلف 
245 |a أنا آخر، أو عندما تصبح الهوية كرنفالا 
260 |b كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق  |c 2020 
300 |a 291 - 296 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تتقاطع ههنا فكرتان فيما بين فيلسوف وشاعر يعد كل منهما رائيا بامتياز، فحين قال فلاديمير يانكليفتش بأنه «لا يتعلق الأمر بأن نتعرف على الآخر وحسب، بل بأن نكونه وأن نصيرة"Il ne s’agit pas de connaître seulement l’autre, mais d'être cet autre en le devenant"، كان آرثر رامبو قد مهد الطريق لهذا الاتحاد من خلال عبارته الشهيرة «أنا آخر Je est un autre". ولأننا كائنات ناظرة ومنظورة، فالحديث عن الهوية ثباتا وتحولا في فقه المرايا ذو شجون فلسفية وأخرى شعرية، وما يراد في هذا المقام ليس فقط العودة إلى أدبيات التعريف الكلاسيكي منذ أرسطو لما قد تعنيه مقولتا الهوية والغيرية في أفقهما الضيق/ الواسع، بقدر ما نسعى للبحث عن معين ورافد مشترك يخدم فكرة الانفتاح على العالم بجسد يحمل روحين. ولأن الآخر هو وجه هذا العالم الواحد المتعدد، فالحاجة ملحة لفهم هذا التلازم المحتوم بين الأنا والآخر لا بوصفه علاقة ثنائية القطب، ولكن بما هو هوية ذات بعد واحد يؤسسها الشعري قبل الميتافيزيقي. ولأن قدر قطعة الخشب أن تصبح كمانا، فالآخر هو المشهد السعيد للهوية المتحولة. 
653 |a الأنا  |a الآخر  |a الذات  |a الهوية 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 020  |e Aorak Phalsaphia  |l 062  |m ع62  |o 1403  |s أوراق فلسفية  |v 000 
856 |u 1403-000-062-020.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1019406  |d 1019406 

عناصر مشابهة