LEADER |
02424nam a22002177a 4500 |
001 |
1757831 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a حملاوي، مهتور
|g Hamlaoui, Mehtour
|e مؤلف
|9 432152
|
245 |
|
|
|a فصل المقال فيما بين "العالمية" و"الكونية" من الاتصال
|
260 |
|
|
|b كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
|c 2020
|
300 |
|
|
|a 367 - 382
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a يعتقد البعض أن الكونية والعالمية وجهان لعملة واحدة، وأنهما بالتالي شيء واحد؛ فالعالمي يتماهى مع الكوني لأنهما يحملان معنى واحدا، وهو معنى الكليـة، والشمولية، والامتداد، ولكن الواقع يثبت عكس ذلك فقد أصبح العالمي هو العولمي ذي الاتجاه الواحد الذي لا محيد عنه، ولا مناص من القبول به، وهذا يعني أن العالمية لا تتحقق إلا عبر عولمة أنماط الحياة، وأن الكوني بالتالي يتلاشى ويهلك في العولمة، وهذا ما سنحاول توضيحه من خلال هذه الدراسة التي نسعى من ورائها إلى رسم الحدود الفاصلة بين العالمية والكونية تفاديا لأي لبس أو غموض. والنتيجة التي نخلص إليها، ونحرص على عرضها في الختام هي أن العالمية لا يمكن أن تتماهى مع الكونية لأن العالمي الذي يحاكي الكوني ويحتكم إلـى المبـادئ والمثل الإنسانية العليا، ويقر بالحريات، ويحترم الخصوصيات قد ضاع وتلاشى في العولمي الذي لم يعد يؤمن إلا بالهيمنة والسيطرة، والقضاء على الخصوصيات، وانتهاك حقوق الإنسان.
|
653 |
|
|
|a العالمية
|a الكونية
|a العولمة
|a الخصوصية
|a حقوق الإنسان
|
692 |
|
|
|a العالمية
|a الكونية
|a العولمة
|a الخصوصية
|a الهيمنة
|
773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 027
|e Aorak Phalsaphia
|l 062
|m ع62
|o 1403
|s أوراق فلسفية
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1403-000-062-027.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1019649
|d 1019649
|